تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

تاريخ الصراع الشيشاني الروسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12589
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

تاريخ الصراع الشيشاني الروسي Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ الصراع الشيشاني الروسي تاريخ الصراع الشيشاني الروسي Emptyالسبت يونيو 02 2012, 06:09

قصة الإسلام
منقول

تاريخ الصراع الشيشاني الروسي
1- روسيا القيصرية :
لم تخمد حركة المقاومة الوطنية الإسلامية في المنطقة منذ محاولات روسيا القيصرية وحتى اليوم، ويعود الفضل في ذلك إلى رموز وطنية وإسلامية أدركت أهمية الدين في توحيد الفصائل والعشائر، وكان (الشيخ منصور أوشورم) علامة بارزة في هذا الشأن؛ وهو صوفي جمع حوله عشرات الآلاف من المريدين، وأعلن الجهاد ضد الروس ولكنه هزم في معركة (نهر السونجا)، ثم اعتقل ومات في السجن عام (1793م)، وانتهى الأمر بمريديه إلى اللجوء للجبال، واستمرت المقاومة زهاء ثلاثين عامًا. ثم ظهر (الإمام شامل) الذي ينتمي إلى (النقشبندية)، وهو الذي أسس دولة إسلامية في (الشيشان) و(داغستان)، لكنها لم تمتد طويلا بعد أن قُبض عليه وأُعدم في (1859م)، وفَرّ أتباعه إلى الجبال وإلى (مكة) و(المدينة) و(تركيا)، وانتهى عصر (النقشبندية) ليأتي دور (القادرية)، والتي دخلت (القوقاز) في عام (1861م) على يد (حاجي كونتا كشييف). وفي عام (1864م) قام الروس بقتل 4000 شيشاني في منطقة (سالي) وانتفض الشيشانيون في الفترة ما بين (1865- 1890م)، وامتدت الانتفاضة مع الثورة البلشفية (1917م) كذلك، وقادها الحاج (أذن) ولمدة ثماني سنوات حتى أعلن (إمارة شمال القوقاز)، وكان الحاج (أذن) لا يرى فرقًا بين القياصرة والملاحدة، وتوعّد من ينسى اللغة العربية أو يتعمّد الكتابة من اليسار إلى اليمين قائلاً: "أيما مهندس أو تلميذ أو أي أحد على العموم يكتب من اليسار إلى اليمين فسوف يتم شنقه".
وفي عام (1925م) تم سحق الانتفاضة وأعلنت الحرب على الشيشانيين والمتصوفة، واعتقلت السلطات السوفيتية أنصار الشيخ والمريدين واستمرت المحنة حتى بداية الحرب العالمية الثانية، ولجأ الأتباع مرة أخرى إلى الجبال ليعيدوا تنظيم أنفسهم من جديد.
2 - ستالين وخرتشوف وسياسة الإبعاد:
لم يكن الروس ليرضوا بهذا النوع من المقاومة المستمرة، والتي لم تشهد لحظات فتور أو قبول بالأمر الواقع، وما إن سنحت الفرصة مرة أخرى في عصر ستالين وفي الحرب العالمية الثانية حتى اتهمهم بأنهم خونة وعملاء لـ(ألمانيا) وحلفاء لها، والواقع يقول بأن فصيلاً من الشيشانيين راهنوا على انتصار الألمان الذين احتلوا (شمال القوقاز) بين عامي (1942- 1943م) ووعدهم بالحرية إذا ما أيدوهم، لكن بقية الشعب وبالرغم من تاريخ الكراهية الممتد مع الروس إلا أنهم كانوا على قناعة أن الألمان لو انتصروا فلن يمنحوهم حقهم في الاستقلال؛ لأن الألمان يرون شعوب العالم دونهم عرقيًا !! وفي عام (1944م) بدأ طريق الإبعاد عن (الشيشان) بل و(القوقاز)، فقد قامت قوات ستالين في (23 فبراير 1944م) بإبعاد قرابة مليون مسلم من ست جنسيات قوقازية من بينهم (الشيشان) و(الداغستان) و(البلكار) و(مشدين) والأتراك والأكراد إلى (وسط آسيا).
هذا وقد تم تهجير وتشريد الشعب الشيشاني مرتين: المرة الأولى عام (1850م) إلى (تركيا) ومنها انتشروا في المناطق المجاورة من بلاد الشام؛ وكان ذلك بسبب مطالبتهم بالإفراج عمن سجنوا من أئمتهم . وبدأ التهجير الثانى في (فبراير 1944م) بزعامة (ستالين)، إلى سيبريا التي تصل درجة الحرارة فيها إلى 50 تحت الصفر، بعد أن حشروا في عربات قطارات البضائع دون طعام ولا ماء، وتحت تهديد السلاح، فمات 50% منهم. وعندما أذن لباقي الأحياء بالعودة عام (1956م) في عهد (خرتشوف)، لم يرجع سوى 30% فقط ليجدوا الروس قد احتلوا كل شيء، وأغلقوا 800 مسجد، وأكثر من 400 مدرسة لتعليم الدين واللغة العربية، ولكن شيئًا من ذلك لم يثن عزيمتهم، يقول الشاعر الروسي سولجينتيسن: "إن ما حدث كان له أكبر الأثر في تقوية الوازع الديني للمهاجرين في المنفى، وإن غياب المساجد أو هدمها أو إغلاق المدارس لم يكن عائقًا أمام استكمال التعليم الديني الذي عاد على شكل حلقات ودروس خاصة".
أما أهل الجبال وأصحاب العزائم الشديدة فقد جمعوا في إسطبلات الخيول وسكب عليهم البترول وأحرقوا أحياء، كما أحرق الروس أهل (قرية خيباخى) جميعًا، شيوخًا ونساءً وأطفالاً، وكانوا ألف نفس بشرية.
* حرب الشيشان الأولى:
على مدار الفترة (1957- 1990م) (موعد إعلان الاستقلال) لم يكن هناك ما يعكر الهدوء، كما أن روسيا رفضت أن تعترف بجريمتها في الشيشان ، بل رفضت فتح الملف نهائيًا، ورغم ذلك بقيت ذكريات تلك الأيام ماثلة في أذهان الشيشانيين.
وفي التاسع من يونيو عام 1991 عقد المجلس الوطني الشيشاني جلسة أقر فيها قرار الاستقلال ودعا إلي الانفصال، لكن الصراع بين (جورباتشوف) و(يلتسين) كان طاغيًا على الساحة، ولم يلتفت الروس إلى الشيشان آنذاك، وربما كان ذلك ترتيبًا ذكيًا من (يلتسين) الذي بدا كديمقراطي يرفض كل مساوئ الشيوعية، والذي حاز على 80 من أصوات الناخبين (الشيشان) في الانتخابات التي جرت في 12/6/91.
لم يكن الروس في وضعية تؤهلهم لخوض الحرب في (الشيشان)؛ فالأمور الداخلية تتسارع بشكل كبير، وتفكك الاتحاد السوفيتي جعل من البحث عن ميراثه أولوية روسية، ولظنهم أن (جوهر دوداييف) يمكن أن يكون حليفًا يوما ما، فهو رافض للشيوعية مثله في ذلك مثل (يلتسين)، ولكن (دوداييف) استثمر الفترة (1991- 1994م) في ترسيخ الانفصال وتأكيد هوية الدولة الجديدة؛ فقام بحل أجهزة الأمن والمخابرات التابعة لروسيا، كما قامت قواته بالسيطرة على مخازن الأسلحة والذخيرة، وطرد القوات الروسية التي تركت خلفها 80 % من أسلحتها الثقيلة، وفي (مارس 1992م) تم إقرار الدستور..
وفي (29 نوفمبر 1994م) بدأت الحرب الشيشانية الأولى: وذلك عقب عملية عسكرية فاشلة في (26 نوفمبر 1994م) إثر كمين نصبه الشيشانيون لرتل من الدبابات الروسية وتم أسر (60 جنديًا روسيًا)، أعلن بعدها مجلس الأمن القومي قراره بإرسال قوات إلى (الشيشان) وأطلق (يلتسين) يومها إنذاره الشهير والذي طالب فيه الشيشانيين بالاستسلام في ظرف يومين امتد إلى سنتين!!!
ورغم محاولات الروس إيجاد حكومة بديلة لحكومة المقاتلين الشيشان إلا أنهم اضطروا في النهاية إلى التفاوض مع ممثلين عنهم كان من بينهم )أصلان مسخدوف( والذي وقع اتفاقية )الأطر الحاكمة للعلاقات الروسية الشيشانية (نوفمبر 1996م) مع (فيكتور تشرنوميندين) رئيس وزراء روسيا.
ثم انتهى الأمر بتوقيع اتفاقية )معاهدة السلام مع روسي( في 12 مايو 1996م)، وهي اتفاقية تمنح الاستقلال الفعلي للشيشان، وإن لم تمنحه لها بشكل قانوني إلا أن نصوص الاتفاقية تمثل فرصة قانونية أمام (الشيشان) لإثبات استقلاليتهم عن الروس.
* آثار الحرب:
واجهت الدولة الشيشانية بعد اتفاقية (1996م) سوء حظ كمن في هذه الوثيقة نفسها التي تضمنت: تأجيل اتخاذ قرار في وضع (الشيشان) حتى (2001م)، كما واظب الروس على أن تبقى الحكومة الشيشانية أسيرة الحرمان التشريعي، غير قادرة على الحصول على اعتراف دولي، ولا تستطيع السعي للحصول على تعويض من المحتل السابق. ولم يرحب أحد باستقبال بعثات دبلوماسية شيشانية لها وضع دبلوماسي كامل غير (أفغانستان) و(جمهورية شمال قبرص التركية). وحتى اليوم لم تعترف بها أي دولة عربية ولا إسلامية.
ونتيجة لما ألحقه الروس بالشيشان من دمار هائل؛ انحسرت الحياة الاقتصادية في الشيشان، وانهارت البنية التحتية والصناعية بفعل الحرب، كما تم اختلاس الأموال التي خصّصتها (موسكو) لإعادة الإعمار - بشكل روتيني - قبل أن تصل إلى أماكنها؛ فمثلاً في (1997م) أبدى (يلتسين) دهشته من أن (130 مليون دولار) أرسلت إلى (بنك الشيشان الوطني) بينما الذي وصل فعلاً كان حوالي (20 مليون دولار) فقط. ولم يبق من بين (44 منشأة صناعية كبيرة) كانت تعمل في (1994م)، غير (17 منشأة) فقط في (1999م)؛ وهو العام الذي حقق فيه الإنتاج الشيشاني معدل (4- 8%) من مستويات الإنتاج قبل الحرب. وفي (1998م)، وصلت البطالة إلى (80%)، وكانت مصادر الدخل الشرعية لا تكفي ثلث حد الفقر. في هذه الظروف، أصبحت المقايضة وقطع الأخشاب واستخراج المعادن وسائل هامة من وسائل البقاء. وانتعشت الجريمة، وشاع الاختطاف، وعصابات البترول صغيرة الحجم في (1999م)، التي أدارت حوالي (800 معمل تكرير صغير) بعد سرقة البترول من أنابيب النقل، كما نشطت تجارة السلاح في (جروزني).، وانهار الضمان الاجتماعي، وكاد التعليم أن ينهار، وبلغ معدل وفيات الأطفال إلى 10%.
3- حرب بوتين
بعد شهر من تولي (بوتين) رئاسة الوزارة الروسية، بدأ الحرب على (الشيشان)، والتي كانت أهم وسائله في الصعود إلى الرئاسة في (مارس 2002م). واتصفت حرب (بوتن) في (الشيشان) منذ بدايتها بالاستخدام المفرط؛ حيث زاد عدد القوات من (24 ألف جندي) إلى ( 100 ألف جندي)، واستمر القصف الجوي عدة أسابيع حتى سوى كل شيء في شمال (جروزني) بالأرض، ثم استولى عليها.
خطا (بوتن) خطواته الرزينة نحو النصر في الانتخابات وعين (أحمد قاديروف) حاكمًا، وظلت قوات المقاومة الشيشانية تقوم بعمليات حرب العصابات واصطياد القوافل العسكرية ودوريات الحراسة ليلاً، متخذة من الغابات حصنًا وملاذًا آمنًا.
انخفض عدد سكان جروزني إلى حوالي 200 ألف مواطن - نصف حجم السكان في (1989م) -، وطبقًا لأرقام هيئة حقوق الإنسان التابعة لـ(الأمم المتحدة)، فقد بقي 160 ألف شيشاني في مناطقهم رغم الحرب حتى عام (2002م)، بينما يعيش 160 ألفًا آخرين في معسكرات اللاجئين في (أنجوشيا)، ويقدر تقرير (أطباء بلا حدود) عدد الباقين في معسكرات اللاجئين في (أنجوشيا) بحوالي 50 ألف لاجئ؛ ويعود ذلك إلى سياسة (الكرملين) بإغلاق معسكرات اللاجئين ومنع بناء المزيد هناك، وإجبار اللاجئين على العودة ليعيشوا على حافة المجاعة، ويتحركون من ملجأ إلى آخر؛ يتحاشون الإرهاب الروتيني للقوات الخاصة ونقاط التفتيش ورجالها الملثمين، حيث يجب على المرأة أن تدفع حوالي (10 دولارات) لتفادي اغتصاب بناتها، كما يؤخذ الرجال من سن 15 حتى 65 إلى معسكرات الاعتقال أو يختفون.
وتؤكد منظمة ميموريال لحقوق الإنسان في روسيا، والتي تغطي فقط ثلث أراضي الشيشان، في تقريرها عن الفترة (يناير 2002 - أغسطس 2004م)، أن أعداد المختطفين بواسطة القوات الفيدرالية بلغت 1254 شيشانيًا، منهم 757 ما زالوا مفقودين.
انخرطت القوات الروسية في السرقة والابتزاز ومبيعات الأسلحة، وإعادة جثث القتلى الشيشانيين في مقابل رسوم، وقد لعبت وسائل الإعلام الروسية دورًا رئيسيًّا في نقل القليل عن أهوال الحرب؛ ومن ثم استبدلت السلطات الروسية هيئة التحرير في كل من قناتي (قناة ntv، وقناة tv6) لاعتبارهما من أكثر مصادر الأنباء انتقادًا للسلطة.
ووصل الخطاب الرسمي الروسي إلى فهم مغلوط، مؤداه أن الإرهاب والشيشان باتا أمرًا واحدًا؛ الأمر الذي انعكس على المجتمع الروسي، فصار يبغبض الشيشان والعرق القوقازي كله، ولكن بدأت مؤخرًا بعض التحركات على هذه الجبهة؛ حيث قامت منظمات حقوق الإنسان بمظاهرة في ميدان بوشكين بموسكو في (23 أكتوبر 2004م) ضمت نحو 2000 متظاهر، كما عقدت لجان أمهات الجنود مؤتمرها التأسيسي من أجل حزب سياسي جديد في (6، 7 نوفمبر 2004م)، وإن كانت تلك المعارضة تركز بالأساس على وحشية الحرب أكثر من تركيزها على جذورها السياسية.
<













 الموضوع الأصلي : تاريخ الصراع الشيشاني الروسي //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاريخ الصراع الشيشاني الروسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» كشمير.. نصف قرن من الصراع
» الصراع يحتدم بين الوداد والترجي في ذهاب نهائي دوري أبطال إفريقيا
» استمرار خرق اتفاق وقف إطلاق النار في ثالث يوم من تنفيذ خطة عنان مجلس الأمن يقر إرسال مراقبين إلى سوريا رغم التحفظ الروسي
» تاريخ الجزائر
» مساجد لها تاريخ


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ ملقتي التاريخ الاسلامي ۩ (-

تاريخ الصراع الشيشاني الروسي Cron