تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12717
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام Emptyالسبت يونيو 02 2012, 07:51

الأعياد جمع عيد. والعيد اسم لـمـا يعـود من الاجتماع العام على وجه معتاد ،
عائد: إما بعود السنة ، أو بعود الأسبوع أو بعود الشهور ، أو نحو ذلك. فالعيد
يجمع أموراً ، منها يوم عائد كيوم الفطر ويوم الجمعة.
ومنها: اجتماع فيه.
ومنها: أعمال تجمع ذلك من العبادات أو العادات وقد يختص ذلك بمكان بعينه .
وقد يكون مطلقاً وكل من هذه الأمور قد يسمى عيداً (1).
فالزمان كقوله - صلى الله عليه وسلم - ليوم الجمعة: "إن هذا يوم جعله الله
للمسلمين عيداً" (رواه ابن ماجه).
والاجـتـمـاع والأعـمــال كقول ابن عباس: "شهدت العيد مع رسول الله - صلى الله
عليه وسلم -.." (متفق عليه). والمكان كقوله - صلى الله عليه وسلم -:"لا تتخذوا
قبري عيداً".
وقــد يـكـون لفظ العيد اسماً لمجموع العيد والعمل فيه وهو الغالب كقوله - صلى
الله عليه وسلم-:"دعهما يا أبا بكر ! ؛ فإن لكل قوم عيداً وإن هذا عيدنا" (متفق
عليه).
لقد أكثر الناس القول في اعتبار المناسبات في الإسلام وعدم اعتبارها ، ووقع
فيها الإفراط والـتـفـريـــط، وإذا نـظـرت إلى شريعة الإسلام وأحداثه عامة
وخاصة؛ تجد المناسبات أو الأعياد على قسمين:
مناسبة معتبرة عني بها الشرع لما فيها من عظة وذكرى تتجدد مع تجدد الأيام
والأجيال وتعود على الفرد والجماعة بالتزود منها.
ومناسبة لم تعتبر ، إما لاقتصارها في ذاتها ، أو عدم استطاعة الأفراد مسايرتها.
فمن الأول يوم الجمعة ، وقد عني بها الإسلام في الحث على القراءة المنوه عنها
في صلاة الفجر ، وفي الحث على أدائها والحفاوة بها من اغتسال وطيب وتبكير إليها
، ولكن من غــير غلو ولا إفـــــراط. فقد جاء النهي عن صوم يومها وحده دون أن
يسبق بصوم قبله أو يـلـحـق بــصــوم بعده. كما نهى عن إفراد ليلتها بقيام ،
والنصوص في ذلك متضافرة ثابتة معلومة.
فكان يوم الجمعة مناسبة معتبرة مع اعتدال وتوجه إلى الله بدون إفراط أو تفريط.
وذلك أن يــوم الجـمـعـة هـو يــوم آدم عليه السلام، فيه خلق، وفيه خلقت فيه
الروح، وفيه أسكن الجنة ، وفيه أهبط إلى الأرض ، وفيه تِيبَ عليه ، وفيه تقوم
الساعة ، يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - تعالى - بهذه المناسبة:
"إن قراءة سورة السجدة وسورة الإنسان معاً في يوم الجمعة لمناسبة خلق آدم في
يوم الجمعة ليتذكر الإنسان في هذا اليوم - وهو يوم الجمعة - مبدأ خلق أبيه ادم
، ومبدأ خلق عموم الإنــســـان ، ويتذكر مصيره ومنتهاه ليرى ما هو عليه من دعوة
الرسول وهل هو شاكر أو كـــفــور ؟) [ أضواء البيان ].
وكما قيل يوم الجمعة يوم آدم، قيل في يوم الاثنين يوم محمد عليه أفضل الصلاة
والتسليم - أي فيه وُلد ، وفيه أنزل عليه، فقد جاء عنه، صلى الله عليه وسلم،
أنه سئل عن صيام يوم الاثنين. فقال: "هذا يوم ولدت فيه وعليَّ فيه أنزل"
(2) وكان يوم وصــــوله المدينة في الهجرة.
أما ما يفعله كثير من الناس في هذه الأزمنة من احتفالات ومظاهر فقد حدث ذلك بعد
أن لم يكن لا في القرن الأول ولا الثاني ولا الثالث وهي القرون المشهود لها
بالخير كما جاء الحديث عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: "خير الناس قرني ثم
الذين يلونهم ثم الذين يلونهم". والذين أحدثوا هذه البدعة هم الفاطميون في
القرن الرابع. يقول الشيخ محمد أمين الشنقيطي - رحمة الله عليه -: "وقد افترق
الناس في هذا الأمر إلى فريقين: فريق ينكره وينكر على من يفعله ، لعدم فعل
السلف إياه ولا مجيء أثر في ذلك. وفريق يراه جائزاً لعدم النهي عنه ، وقد يشدد
كل فريق على الآخر في هذه المسألة ولشيخ الإسلام ابن تيمية في "اقتضاء الصراط
المستقيم" كلام وسط في غاية الإنصاف. نورد موجزه لجزالته والله الهادي إلى سواء
السبيل.
قال - رحمه الله - في فصل قد عقده للأعياد المحدثة فذكر أول جمعة من رجب ، وعيد
غدير خم في الثامن عشر من ذي الحجة حيث خطب النبي - صلى الله عليه وسلم - وحث
على اتباع السنة وأهل بيته ثم أتى إلى عمل المولد.
وكذلك ما يحدثه بعض الناس إما مضاهاة للنصارى في عيد ميلاد المسيح ، وإما محبة
للنبي -صلى الله عليه وسلم- وتعظيماً له ، والله قد يثيبهم على هذه المحبة
والاجتهاد لا على البدع من اتخاذ مولده -صلى الله عليه وسلم- عيداً مع اختلاف
الناس في مولده أي في ربيع أو في رمضان فإن هذا لم يفعله السلف مع قيام المقتضى
له وعدم المانع له.
يضيف شيخ الإسلام: "ولو كان هذا خيراً محضاً أو راجحاً لكان السلف - رضي الله
عنهم - أحق به منا فإنهم كانوا أشد محبة لرسول الله -صلى الله عليه وسلم-
وتعظيماً له منا وهم على الخير أحرص.
وإنما كمال محبته وتعظيمه في متابعته وطاعته واتباع أمره وإحياء سننه باطناً
وظاهراً ، ونشر ما بعث به والجهاد على ذلك بالقلب واليد واللسان. فإن هذه هي
طريقة السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان.
وأكثر هؤلاء الذين تراهم حرصاء على أمثال هذه البدع - مع ما لهم فيها من حسن
القصد والاجتهاد الذي يرجى لهم به المثوبة - تجدهم فاترين في أمر الرسول -صلى
الله عليه وسلم- عما أمروا بالنشاط فيه، وإنما هم بمنزلة من يحلي المصحف ولا
يقرأ فيه ولا يتبعه، وبمنزلة من يزخرف المسجد ولا يصلي فيه ، أو يصلي فيه
قليلاً ، وبمنزلة من يتخذ المسابيح والسجادات المزخرفة وأمثال هذه الزخارف
الظاهرة - التي لم تشرع - ويصحبها من الرياء والكبر والاشتغال عن المشروع ما
يفسد حال صاحبها" اهـ (اقتضاء ، ص295).
وليس بصحيح ما يزعمه بعض المبتدعة من تسمية المولد إحياءً لذكر الرسول -صلى
الله عليه وسلم- ؛ فالله أحيا ذكر الرسول -صلى الله عليه وسلم- حيث قرن ذكره مع
ذكره - تعالى - في الشهادتين ومع كل أذان وكل إقامة لأداء صلاة وفي كل تشهد في
فرض أو نفل مما يزيد على الثلاثين مرة.
ومن المناسبات المعتبرة شهر رمضان المبارك بكامله لكونه أنزل فيه
القرآنSad(»شَهْرُ رَمَضَانَ الَذِي أُنزِلَ فِيهِ القُرْآنُ هُدًًى
لِّلنَّاسِ«)) [البقرة:185].
ومن المناسبات ليلة القدر لبدء نزول القرآن فيها لقوله - تعالى -Sad( »إنَّا
أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ (1) ومَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ القَدْرِ
(2)«)) [القدر] ، ثم بين مقدارها ((لَيْلَةُ القَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ
شَهْرٍ (3)« وبين خواصها »تَنَزَّلُ المَلائِكَةُ والرُّوحُ فِيهَا بِإذْنِ
رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4)« )) ، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
يحتفي بها ويلتمسها في العشر الأواخر وفي الوتر من العشر الأواخر ، فكان -صلى
الله عليه وسلم- يعتكف العشرة كلها التماساً لتلك الليلة. روى البخاري في صحيحه
عن عائشة - رضي الله عنها - أنها قالت: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
إذا دخل العشر أحيا الليل وأيقظ أهله ، وجد وشد المئزر".
ومن المناسبات يوم عاشوراء ، فلقد كان لهذا اليوم تاريخ قديم ، وكانت العرب
تعظمه في الجاهلية وتكسو فيه الكعبة ، ولما قدم النبي -صلى الله عليه وسلم-
المدينة وجد اليهود يصومونه ؛ فقال لهم: لِمَ تصومونه ؟ فقالوا: يوماً نجى الله
فيه موسى من فرعون فصامه شكراً له ، فصمناه. فقال -صلى الله عليه وسلم-: نحن
أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه".
روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما -
قال: قدم رسول الله -صلى الله عليه وسلم- المدينة فوجد اليهود يصومون يوم
عاشوراء فسُئلوا عن ذلك فقالوا: هذا اليوم الذي أظهر الله فيه نبي الله موسى
وبني إسرائيل على فرعون فنحن نصومه تعظيماً له. فقال النبي -صلى الله عليه
وسلم-: نحن أولى بموسى منكم ، فأمر بصومه.
إن نجاة نبي الله موسى من عدو الله فرعون مناسبة عظيمة ، نصرة الحق على الباطل
وانتصار جند الله وإهلاك جند الشيطان. وهذا بحق مناسبة يهتم لها كل مسلم ؛ ولذا
قال عليه الصلاة والسلام: "نحن أحق بموسى منكم ؛ نحن - معشر الأنبياء - أبناء
علاّت ، ديننا واحد".
وقد كان صيام عاشوراء فرضاً حتى نُسخ بفرض رمضان وهكذا مع عظيم مناسبته من
إعلان كلمة الله ونصرة رسوله كان ابتهاج موسى عليه السلام به في صيامه شكراً
لله.
ومن هذه المناسبات المعتبرة عيد الفطر وعيد الأضحى وهما مناسبتان عظيمتان لحديث
أنس بن مالك الذي رواه أبو داود في سننه: "قدم النبي -صلى الله عليه وسلم- ولهم
يومان يلعبون فيهما فقال: قد أبدلكم الله بهما خيراً منهما يوم الفطر ويوم
الأضحى" (رواه أبو داود والحديث على شرط مسلم).
ومما يعتبر ذا صلة بهذا المبحث في الجملة ما نقله الإمام ابن كثير في تفسيره -
عند قوله تعالى: ((اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وأَتْمَمْتُ
عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي ورَضِيتُ لَكُمُ الإسْلامَ دِيناً)) [المائدة:3] - قال
عندها:
"روى الإمام أحمد عن طارق بن شهاب قال: جاء رجل من اليهود إلى عمر بن الخطاب -
رضي الله عنه - فقال: يا أمير المؤمنين إنكم تقرأون آية في كتابكم لو علينا -
معشر اليهود - نزلت لاتخذنا ذلك اليوم عيداً. قال: وأي آية ؟ قال: قوله:
»اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ« ؛ فقال عمر: والله إنى لأعلم اليوم
الذين نزلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، والساعة التي نزلت فيها عشية
عرفة في يوم الجمعة" (رواه البخاري ومسلم).
وروي عن كعب قوله: لو أن غير هذه الأمة نزلت عليهم هذه الآية لنظروا اليوم الذي
أنزلت فيه عليهم فاتخذوه عيداً يجتمعون فيه.













 الموضوع الأصلي : الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الأعياد غير المعتبرة في الإسلام:
» الأحداث والوقائع والمناسبات الإسلامية
» حال العرب قبل الإسلام
» التقاعد في الإسلام
» كيف أخدم الإسلام ؟؟؟؟


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: |المنتدى العام | :: المناسبات-

الأعياد والمناسبات المعتبرة في الإسلام Cron