تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

تاريخ السينما...........؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو دهبي

قلب الجزائر
قلب الجزائر

عضو دهبي
معلومات اضافية
المشاركات المشاركات : 360
النقاط النقاط : 10186
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

تاريخ السينما...........؟   Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ السينما...........؟ تاريخ السينما...........؟   Emptyالسبت يونيو 02 2012, 07:58

سينما تاريخ السينما









شاشة سينمائية عملاقة في الهواء الطلق

السينما
هي مصطلح يشار به إلى التصوير المتحرك الذي يعرض للجمهور إما في أبنية
فيها شاشات كبيرة تسمى دور السينما، أو على شاشات أصغر وخاصة التلفاز.


يعتبر
الفن السينمائي وتوابعه من إخراج وتمثيل واحد من أكثر أنواع الفن شعبية.
ويسميه البعض الفن السابع مشيرين بذلك لفن استخدام الصوت والصورة سوية من
أجل إعادة بناء الأحداث على شريط خلوي.


هناك أنواع من الفن السينمائي، فمنها ما هو اقرب للمسرح،
ويشمل أفلام الحركة والدراما وغيرها من الأفلام التي تصور أحداثا خيالية،
أو تعيد أحداث حدثت بالفعل في الماضي، تعيدها عن طريق التقليد بأشخاص
مختلفين وظروف مصطنعة.


وهناك
الفن السينمائي الوثائقي، الذي يحاول إيصال حقائق ووقائع تحدث بالفعل بشكل
يهدف إلى جذب المشاهد، أو إيصال فكرة أو معلومة بشكل واضح وسلس أو مثير
للإعجاب.



[عدل] تاريخ السينما



انطلقت البداية الأولى للسينما على أساس اختراع التصوير الضوئي؛ ويعتبر ليوناردو دافنشي المؤسس الأول لمبادئ علم البصريات، ويأتينا تعريف هذا الفنان في معجم الفن السينمائي :

{عبقري إيطاليا العظيم وفنانها، ولد بمدينة فنسي بالقرب من فلورنسا عام 1452، وتوفي بفرنسا
في 2 مايو 1519 (…) ومن بين أهم أعماله العديدة دراساته في مبادئ
البصريّات والغرفة المظلمة، وابتكاره لطريقة عمل الرسوم أو الصور، ثم
إمكانية عرضها بعد ذلك. كانت هذه الطريقة هي الأساس الذي قامت عليه صناعة
التصوير الفوتوغرافي وفن التصوير السينمائي. }[1]


ومن
ثم، كان يستلزم الصورة الضوئية الأولى التي صنعها "نيسفور نيبسى" حوالي
سنة 1823 ثبات المصوَّرْ مدة أربع عشرة ساعة، وانخفضت هذه المدة حتى حوالي
النصف ساعة في عام 1839 على يد « مانده داكير »، ثم وصلت إلى عشرين دقيقة
سنة 1840، ثم وفي سنة 1851 ظهرت تقنية "الكليشة" (النسخة) التي تمكن في سحب
كمية من الصور الإيجابية على الورق، ووصل زمن اللقطة (الثبات) إلى بضع
ثواني لتظهر مهنة المصور الضوئي.


وبالمقابل
فإن خاصية الثبات الشبكي والتي لاحظها القدماء، وهي نقطة الضعف في النظر
البشري حيث أن الصورة التي ترتسم على الشبكية لا تزول فوراً، مما يتيح تحول
بقعة مضيئة متحركة في نظرنا إلى خط مضيئ مستمر ؛ هذه الظاهرة تمت دراستها
في القرنين السابع عشر والثامن عشر على يد "
نيوتن"
و"الفارس دراسي" ؛ ومن ثم قام «بيتر مارك روجيه» وهو إنكليزي ذو أصل
سويسري بتجارب توصِلْ إلى السينما، ثم وفي عام 1830 قام فيزيائي بريطاني
تطبيقاً لأبحاثه ببناء "عجلة فاراداي" كما تمّت تجارب على يد "جون هرشل"
وكذلك "فيتون" والدكتور "باريس" حول الآلات التي تعطي رسوماً متحركة إلى أن
اخترع سنة 1832 وفي وقت واحد كل من الفيزيائي البلجيكي الشاب "جوزيف
بلاتو" والأستاذ النمساوي "ستامبفر" آلات اعتمدت أساساً على "عجلة فارادي"
وصور جهاز "الصور الدوارة"، وقد تجاوز "بلاتو" منافسه في النتائج التي حصل
عليها من تركيب آلة "الحركة الوهميّة" التي طرحت منذ عام 1833 مبادئ
السينما ذاتها.


ثم أعطى
الإنكليزي "هورنر" سنة 1834 هذه الاختراعات التي انتشرت كلعب، أعطاها شكلاً
جديداً في آلته "الحديقة المتحركة" المؤلفة من شريط من الصور ملصق على ورق
مقوّى مما بشّر قديماً بولادة الفيلم ؛ ثم ودون استخدام التصوير الضوئي –
باستخدام الرسوم فقط - قدّم الجنرال النمساوي "فون أوكاتيوس" على الشاشة
سنة 1853 صورة حية باستخدام هذه الآلات بعد جمعها مع الفانوس السحري الذي
وصفه منذ القرن السابع عشر "كير شير اليسوعي". من ثم ولإثبات صحة رأي
الملياردير الأمريكي "لولاند ستانفورد" حول رهان دخل فيه يتعلق بأشكال
وأوضاع الحصان أثناء العدو، أنفق هذا المليادير ثروة طائلة لكي يتسنى
للإنكليزي "مايبريدج" أن يصمم جهازاً يستخدم أربعاً وعشرين حجرة سوداء يجلس
في كل منها رجل يجهز صفيحة تصوير ليعبئ آلة التصوير الضوئي، ثم تندفع
الخيول في الحلبة مصورة ذاتها بمجرد قطعها للخيوط الموضوعة في طريقها
والمتصلة بآلات التصوير الأربع والعشرين وقد استلزم إحكام هذا الجهاز منذ
1872 وحتى 1878 حيث نشرت في كل مكان هذه الصور الضوئية المأخوذة في
كاليفورلنيا فأثارت حماسة الباحثين العلميين وسخط الفنانين المحافظين الذين
ظهرت أخطاء رسمهم للأحصنة أثناء العدو فزعموا أن التصوير الضوئي ذو رؤية
خاطئة...

تجارب "مايبريدج"


بعد سفر "مايبريدج" إلى أوروبا
سنة 1882 قرر العالم الفرنسي "ماراي" استعمال التصوير الضوئي في تجاربه
الحركية وقد سهل مهمته ظهور الصفائح المصنوعة من "الهلام والبرومور
Gelatino
– Bromure" في الأسواق مما سمح بالحصول على صور فورية بمستحضرات مهيأة
مسبقاً يمكن حفظها سنين عديدة ؛ فأوجد "ماراي" "البندقيّة المصوّرة" وأكمل
صنع "المسدس المصوّر" الذي أوجده الفلكي "جانسن" سنة 1876، ثم تابع تجاربه
بواسطة "المصوّرة الزمنية ذات الصفيحة الثابتة" التي أصبحت "المصوّرة
الزمنية ذات الصفيحة المتحركة" وذلك بتكيف "ويشيعة Bobime" فيلم "كوداك"
المطروح في الأسواق، وفي تشرين الأول 1888 قدم العالم "ماراي" إلى أكاديمية
العلوم في باريس
المناظر الأولى المأخوذة بالأفلام محققاً بذلك عملياً "المصــورة
(الكاميرا) Camera" والتصوير الحديث. ثم صنع "رينود Reynaud" سنة 1888
"مسرحاً ضوئياً" معتمداً على الأفلام المثقوبة، حيث استطاع أن يعرض ومنذ
سنة 1892 ولمدة حوالي عشرة أعوام في متحف "غريفان" (متحف الشمع) في "باريس"
حفلات طويلة عرضت فيها أمام الجمهور على الشاشة أفلام ملونة من الصور
الحية وكانت تدوم الأشرطة من عشر دقائق إلى خمس عشر دقيقة. وفي الوقت ذاته
كان "أديسون"
ينقل السينما إلى مرحلتها الحاسمة وذلك باختراعه الفيلم الحديث قياس 35
ملم ذو الأزواج الثقوبية الأربعة في الصورة، وحاول دمج التصوير الحي بـ
"الحاكي Phonographe" لكنه فشل، ثم أدخل الإنكليزي "ديكسون" وبإرشادات
"أديسون" تحسين أساسي وهو ثقب الأفلام واستعمال أفلام "السلويد Celluloid"
بطول 50 قدماً التي صنعت خصيصاً من قبل معامل الإنتاج الفوتوغرافي "ايستمان
كوداك"، وقد وضع "أديسون" في السوق التجارية سنة 1894 آلات "صندوق
المنظارّ المتحرك Kinetoscopes" وهي آلات ذات نظارات وعلب كبيرة تحوي على
أفلام مثقوبة بطول 50 قدم ؛ فتعددت سنة 1895 حفلات العرض الأولى التي قام
بها مخترعون قاموا بعرض النسخة الإيجابية للفيلم المصور عن طريق هذه الآلة
بعرضه بجهاز فانوس سحري مزود بآلية حركة مما أدى إلى مناقشات لا نهاية لها
عن اختراع السينما.






لأخوين لوميير والمعتبرين في فرنسا كمخترعي السينما

وأما النجاح الكبير فقد كان حليف "سينما توغرافية" لـ "لويس لوميير" بدءاً من 28 كانون الأول 1895 في "المقهى الكبير" شارع "الكبوشيين" في "باريس" الذي شرع (لوميير)
ومنذ وصول "صناديق المنظار المتحرّك" في تجاربه سنة 1894 فأوجد المصورة
الزمنية مستعملاً في تحريكها الأسطوانة اللامحورية التي اخترعها "هورنبلور"
وفيلماً خاماً مصنوعاً في "
ليون" بحجم أفلام "أديسون" ؛ وبعد عدة بيانات عامة صنع "لوميير"
بدءاً من آذار 1895 جهازاً أسماه "السينما توغراف" ومنه اشتقت كلمة
"سينما" وهو جهاز يجمع بين الغرفة السوداء والمنوار والسحّـابة للصور
الإيجابية، وقد تم صناعته في المعامل التي يديرها "كاربنتييه" ليحقق
"لوميير" بذلك آلة تفوقت على مثيلاتها، وبكمالها التقني وجدّة موضوعات
أفلامها حققت انتصاراً عالمياً.


وفي
أواخر سنة 1896 خرجت السينما نهائياً من حيز المخابر وتعددت الآلات
المسجلة مثل آلات : "لوميير"، "ميلييس"، "باتيه" و"غومونت" في "
فرنسا"، و"أديسون" و"البيوغراف" في "الولايات المتحدة" وأمّا في "لندن" فقد أرسى "ويليام بول" قواعد الصناعة السينما توغرافية حتى صار ألوف الناس يزدحمون كل مساء في قاعات السينما المظلمة.
نطق السينما



في
6 تشرين الأول 1927 تم عرض أول فيلم ناطق "مغني الجاز" من إنتاج شركة
"وارنر Warner" ظهر فيه "آل جولسون AL jolson"، وذلك بواسطة جهاز
"الفيتافون Vitaphone" الذي يسمح بتسجيل صوت الممثل على أسطوانة من الشمع
تدار مع جهاز العرض السينمائي بطريقة ميكانيكية مطابقة للصورة، وهو جهاز
يعتمد على اختراع "هبورث Hepworth".



دخول الألوان إلى السينما



رغم
المحاولات الأولى بالتلوين اليدوي بالفرشاة أو بالريشة للنسخ السالبة
الأصلية والتي أعطت نتائج غير مرضية لم يتم الحصول على تلوين معقول للفيلم
السينمائي إلا على يد المصور الضوئي الإنكليزي "ج.أ. سميث" وذلك باختراعه
لـ "كينما كولور (ثنائية اللون، بيكروم)" عام 1907 وذلك بإتباع مبادئ
التلوين الثلاثي، ثم حلت مكان هذه الطريقة طريقة "غومون" ثلاثية الألوان
1911 المستوحاة من أبحاث "دوكوس دوهوران"، واستكمل هذا الأسلوب في 1919 عن
طريق تسجيل ثلاث صور متزامنة بواسطة ثلاث عدسات متراكبة تزود كل منها بشريط
خام اصطفائي خاص بكل عدسة ليظهر على كل شريط صور بالأبيض والأسود يلون
أحدها بالأحمر والآخر بالأزرق والثالث بالأخضر وذلك عن طريق عبورها على سطع
معترض عند العرض، وبتطبيق الثلاث فوق بعضها يُعاد ظهور الألوان الأصلية.


ومن
ثم اقتضى الأمر حتى عام 1925 لتسمح وسائل الـ "تكنيكولور" (د. هربيرت ت.
كالموس، 1917 – 1919) و"كيلر - دوريان" (إجازات بيرثون وكيلر – دوريان
1908) بإنتاج أفلام بالألوان على المستوى التجاري.

مصطلح الفن السابع







الجدول العام لمنظومة الفنون الجميلة حسب تصوّر "إيتيان سوريو"

وأما حول كون السينما هي الفن السابع يأتينا تصنيف "أيتين سوريو" للفنون والذي قسّم الفنون إلى الفنون السبعة
وقدّم السينما كفن سابع - والمنطلقة من إحدى الخواص الحسّيّة السبعة وهي
الإضاءة - في شرحه لقطاعات جدوله الشكل (المقابل) بدرجتيه الأولى والثانية :


{…
تأتي بعدئذ الثنائية التي تتخذ الإضاءة المتدرجة وسيلة نوعية لها. وهي في
الدرجة الأولى فن استثمار هذه الإضاءة استثماراً حسيّـاً مع حسن تنسيقها …
وهو – في درجته الثانية – يُنتج جميع الفنون التي تستخدم الإضاءة المتدرجة
كأداة أولية لها : كما في التصوير المائي والكامايو والنقش أيضاً في بعض
الوجوه فضلاً عن التصوير الشمسي … ولقد أفردنا أخيراً مكاناً خاصاً لفن
السينما في هذا الحقل من جدولنا نظراً لما يتمتع به من منزلة مرموقة. فهو
من ناحية أولى ينتفع بالإضاءة المتدرجة للتصوير الشمسي كوسيلة بدائية (إذا
اقتصرنا على كل صورة من صوره، وهذه الإضاءة أخذت منذ بضع سنوات تمتد شيئاً
فشيئاً إلى نطاق الألوان). وهو من ناحية ثانية يستخدم الحركة أيضاً كالفنون
الواردة في القطاع التالي. ونحن نعتبره فناً مركباً بكل معنى الكلمة (شأنه
في ذلك شأن المسرح …). وكان من الخير أن نخصّه بمكان على حدة داخل جدولنا
بسبب أهميته الطبوغرافية – إن صحّ القول – التي تجعله أشبه بالمحور الفاصل
بين منطقة السكون والحركة.}[2]


و في "معجم الفن السينمائي" يُعرّف الفن السابع :

{
الفن السابع - Senrnth art - Septieme art اسم للفن السينمائي، وكان أول
من أطلقه عليه هو الناقد الفرنسي (الإيطالي الأصل) ريتشيوتو كانودو
Riciotto Camudo … وقد سمى كانودو السينما بالفن السابع على حدّ تعبيره إذ
يقول : " … لأن العمارة والموسيقى، وهما أعظم الفنون، مع مكملاتهما من فنون
الرسم والنحت والشعر والرقص، قد كوّنوا حتى الآن الكورال سداسي الإيقاع،
للحلم الجمالي على مرّ العصور " ويرى كانودو أن السينما تجمل وتضم وتجمع
تلك الفنون الستّة، وإنها الفن التشكيلي في حركة، فيها من طبيعة " الفنون
التشكيليّة " ومن طبيعة " الفنون الإيقاعيّة " في نفس الوقت، ولذلك فهي
"الفن السابع".}[3]

السينما وجمع الفنون



بعد اختراعها، تحول مكان تعاون وجمع الفنون (الفنون السبعة) من المسرح
إلى السينما، وخصوصاً بعد تحولها إلى سينما ناطقة ؛ ومن ثم ملونة ويظهر
هذا في قول "د. ثروت عكاشة": { اليوم تتصدر السينما لتجمع بين الفنون
جميعاً محققة العمل الفني المتسق الشامل … (وبعد تحولها إلى ناطقة) … بدأت
السينما خطواتها الجبارة في تجميع
الفنون المرئية والمسموعة، وأخذت تقدم المسرح والموسيقى والفنون التشكيلية
كلها في عمل واحد رائع التناسق، وأصبحت السينما وسيلة إلى بلوغ الكمال
لجميع الفنون، كما حطّمت حواجز الزمان والمكان حاملة أروع الأعمال الفنية
بين ربوع العالم بما لا يستطيعه فن
الباليه ولا الأوبرا.}[4]
مراحل صناعة السينما



الاكتشاف التقني والتطور الهائل الذي تم بعد اكتشاف التصوير الضوئي ومن ثم اختراع جهاز أديسون للعرض السينمائي واختراع الأخوين (لوميير) سنة 1895

ظهور رواد صناعة السينما الذين أسسوا لظهور المونتاج (التدبيق)(التركيب
الفلمي) فيما بعد والذي فسح بدوره المجال لتصوير أفلام طويلة بالإضافة إلى
تبنني شركات كبيرة مثل مترو غولدوين ماير وبارامونت ويونايتد ارتيست لتلك
النوعية من الأفلام.


تحول صناعة السينما إلى فن خاصة بعد أفلام شارلي شابلن
التي ماتزال تعتبر من أهم الأفلام التي أنتجت وصورت في ذلك الوقت كما أن
ظهور مخرجين مميزين كغريفيث وسيسيل دوميل زاد من أهمية تلك المرحلة. أما النقد السينمائي
فقد ظهرت بداياته خلال فترة الحرب العالمية الأولى عندما قدمه المخرج
الفرنسي دوللوك كما قدم اتجاهاً فرنسياً انطباعياً للأفلام السينمائية في
ذلك الوقت والذي عارض بدوره الاتجاه التعبيري الذي تم تقديمه من قبل
السينما الدانمركية والألمانية.


هذا
وقد أعلن لينين بعد عام 1920 أن السينما هي أكثر الفنون أهمية بالنسبة
للسوفييت وبناء على ذلك فقد قدم السوفييت الدعم المادي والتقني للعاملين في
هذا الحقل مما مهد الطريق لظهور مخرجين مهمين جدا من أمثال أيزنشتاين
وبودوفكين.


ظهور السينما الطلائعية
حيث قدم الفنانون بالتعاون مع نوادي السينما أفلاماً طليعية تتماشى مع
تطور الفنون الأخرى وتتاُثر بها فبعض هذه الأفلام كان قد تأثر بالفن
التجريدي أوالفن السريالي أو الفن الدادائي. كارنيه ورونوار وفيغو
وكافالكانتي هم من أشهر المخرجين الذين عملوا في السينما الطلائعية.


الأفلام الناطقة التي ازدهرت بشدة خاصة في أميريكا وألمانيا وفرنسا.

الرسوم المتحركة والت ديزني هو من أوجد هذا الأسلوب وبالطبع برع فيه.

أفلام ما بعد الحرب العالمية الثانية
في هذه المرحلة لمع اسمي مخرجين كبيرين:المخرج روسيليني في فيلمه (روما
مدينة مفتوحة) والمخرج فيسكونتي في فلم(الأرض تهتز) وقد قاما بإرساء قواعد
(المدرسة الواقعية الجديدة) التي تعتمد على نقد الواقع. هذا وقد ازدهرت
الأفلام الأميركية ازدهاراً كبيراً كما حقق لوراني أوليفيه بصمة مميزة
للسينما الانلكيزية أيضاً.

عناصر تشكيل السينما













 الموضوع الأصلي : تاريخ السينما...........؟ //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: قلب الجزائر
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاريخ السينما...........؟

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تاريخ سوريا
» تاريخ اليهود
» تاريخ مصر ام الدنيا
» تاريخ الجزائر
» تاريخ نادي الزمالك


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: كنز المعلومات-

تاريخ السينما...........؟   Cron