تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12715
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام Empty
مُساهمةموضوع: خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام Emptyالسبت يونيو 02 2012, 16:35

الأولى خصيصة الوحي

أن الوحي الذي يأتيهم من السماء أعظم ما ميز الله به أنبياءه، ولقد عرف التاريخ مصلحين لكنهم إنما يستمدون ما يعطونه الناس من تجارب وقراءات وتعليم وهم عرضة للصواب والخطأ، أما أنبياء الله فيتلقون الوحي من السماء، قال تعالى: إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى [النجم:4]، ولذلك هم معصومون كل العصمة فيما يبلغون عن الله، قال تعالى: وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ * لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ * ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ [الحاقة:44-46]. فأنبياء الله ورسله يستمدون هذا النور الذي يقولونه للناس، هذا النور العظيم الذي هو الدين والتوحيد والشرائع يتلقونه بواسطة جبريل، والوحي الذي يتنزل على ثلاث صور: إما أن يكلم الملك مباشرة ذلك النبي بالوحي، وإما أن ينفث في روع ذلك النبي ما يريد الله تبليغه إليه، وإما أن يقع وحياً كصلصلة الجرس، قال الله جل وعلا: وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ [الشورى:51]، فهذا النبي صلى الله عليه وسلم أحياناً يلقاه جبريل فيعطيه الخبر، وأحياناً يأتيه جبريل كما كان يأتي جبريل كثيراً في صورة دحية الكلبي ، ودحية الكلبي رضي الله عنه كان وسيماً جداً، والملائكة موسومون ومعروفون بالجمال، قال تعالى: إِنْ هَذَا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ [يوسف:31]، ولهذا اختاروا أقربهم إلى هيأتهم، ولهذا قال صلى الله عليه وسلم في مدح جرير بن عبد الله البجلي وكان وسيماً: (عليه مسحة ملك)، هذا تخريج، وتخريج آخر يقول: إن دحية الكلبي كان يكثر الدخول على الملوك، فلهذا اختار جبريل أن يأتي بهيئته، ولا نستطيع أن نجزم؛ لأن هذه معطيات نحكم عليها، كما أن النبي صلى الله عليه وسلم تكلم عن ذلك الوحي الذي ينفث في روعه فقال عليه الصلاة والسلام: (إن روح القدس نفث في روعي أنه لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها وأجلها)، وغاية ما نريد تأصيله ههنا أن الوحي أعظم خصائص الأنبياء، ولهذا أبو بكر و عمر لما زارا أم أيمن رضي الله عنها وأرضاها قالت: إني لأعلم أن ما عند الله لرسوله خير له مما له عندنا، لكن أبكي لانقطاع الوحي من السماء. لأنه لا وحي إلا على نبي أو رسول، فلما مات صلى الله عليه وسلم وهو آخر الأنبياء قطعاً لم يكن بعده وحي ينزل من السماء. فالمقصود: أن الوحي أعظم ما خص الله به أنبياءه ورسله.






الثانية أن أعينهم تنام ولا تنام قلوبهم



ثم تأتي خصائص أخرى منها: أن أعينهم تنام ولا تنام قلوبهم، يقول أحد الشعراء المسلمين في مدح النبي صلى الله عليه وسلم: الليل تسهره بالوحي تعمره وشيبتك بهود آية استقم إلى أن قال: تنام عينك أما القلب لم ينم فهو صلى الله عليه وسلم وإخوته من الأنبياء والمرسلين قبله تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم.






الثالثة أنهم يخيرون عند الموت



الأمر الثالث: أن الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام يخيرون عند الموت، فلا تقبض روح نبي حتى يخير، وكلهم يختار لقاء الله، ونبينا صلى الله عليه وسلم كان يقول لـعائشة دوماً: (إن الأنبياء يخيرون عند الموت)، وهي لم تستشعر معنى هذا جيداً كما استشعرته يوم وفاة النبي صلى الله عليه وسلم: فقد سمعته وهي الصديقة بنت الصديق وهو يقول: (مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً)، قالت رضي الله عنها وعن أبويها: فعلمت أنه يخير. فقد كان يخبرها من قبل أن أنبياء الله ورسله يخيرون عند الموت، هذه ثالث الخصائص لأنبياء الله ورسله.







الرابعة أنهم يدفنون حيث يموتون



من خصائصهم كذلك وهو الرابع: أنهم يدفنون حيث يموتون؛ ولهذا دفن صلى الله عليه وسلم في الجهة الجنوبية الغربية من حجرة عائشة ؛ لأنه صلى الله عليه وسلم مات في الجهة الجنوبية الغربية من حجرة عائشة ، وقد مر معنا: أن عائشة رضي الله تعالى عنها وأرضاها رأت قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم: أن ثلاثة أقمار سقطوا في حجرها، فذهبت إلى أبيها الصديق تخبره فاعتذر عن الإجابة تأدباً؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم آنذاك كان حياً، فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ودفن في حجرة عائشة جاء الصديق لـعائشة ليقول لها: هذا أول وخير أقمارك يا عائشة ! والغاية منه: أن تعلم -أيها المبارك- أن من خصائص أنبياء الله ورسله أنهم يدفنون حيث يموتون.





الخامسة أن الأرض لا تأكل أجسادهم



تعقب ذلك خصيصة لهم: وهو أن الأرض لا تأكل أجسادهم؛ لأن الله حرم -تحريم منع لا تحريم شرع- على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء، قال عليه الصلاة والسلام يوصي أمته: (إذا كان يوم الجمعة أو ليلتها فأكثروا من الصلاة والسلام علي، قالوا: يا رسول الله! كيف نصلي عليك وقد أرمت، قال: إن الله حرم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء)، فهم عليهم الصلاة والسلام أجسادهم في الأرض وأرواحهم في أعلى عليين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. من هذا المجمل تفقه -أيها المبارك- أن هذه الخصائص لهم وحدهم، لكن ثمة أشياء اشتركوا فيها، وجعل الله جل وعلا لهم فيها حظاً ونصيباً، لكن لا يمنع أن يكون لغيرهم فيها حظ، مثل: أنه صلى الله عليه وسلم كما في الحديث يقول الصحابي: (كنا نجني الكباث -نوع من الثمر- فقال صلى الله عليه وسلم: عليكم بالأسود منه فإنه أطيبه، قالوا: يا رسول الله! كأنك كنت ترعى الغنم)، لأن هذه الأمور لا يعرفها إلا رجل مارس الرعي، فقال صلى الله عليه وسلم: (وهل من نبي إلا وقد رعاها)، يعني: كل الأنبياء قبلي رعوا الغنم، لكن هذه وإن كانت صفة مشتركة في الأنبياء والرسل جميعاً، إلا أنها ليست مقصورة عليهم ولا محصورة فيهم، وهذا أمر لا يحتاج إلى دليل، فكم من الناس من رعى الغنم، لكن الله جل وعلا أراد برعي أنبيائه للغنم أن يتعلموا السكينة وكيف يسوسوا الناس، فإذا ساسوا الغنم وصبروا على نفور هذه ونفور أخرى قدروا بعد ذلك بتوفيق الله لهم أن يسوسوا الأمم، كما أن النبي صلى الله عليه وسلم علم أمته أن ترعى الأمم بعد أن كانت ترعى الشاء والغنم. المقصود من هذا أن هذه بعض المزايا التي هي لأنبياء الله ورسله، ويمكن أن يشترك معهم فيها غيرهم.




المكلمون من الأنبياء



على هذا يتحرر أن الله جل وعلا خص هؤلاء الأنبياء والرسل بتلك الخصائص الخمسة التي ذكرناها، لكن تلك الخصائص وقف عليهم، ولا يمنع أن يكون للأنبياء عليهم الصلاة والسلام بعد ذلك خصائص متفرقة بمعنى: أنها تكون مميزات لنبي دون نبي، ولهذا قال الله: تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ [البقرة:253] ثم فصل فقال: مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ [البقرة:253]، والتكليم إذا أطلق ينصرف إلى موسى؛ لأن الله قال: وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا [النساء:164]، لكن العلماء يقولون: من الذين ثبت أن الله كلمهم: محمد عليه الصلاة والسلام، وموسى، وآدم، كما في الحديث: (قيل: يا رسول الله! أكان نبياً هو؟ قال: كان نبياً مكلماً)، أي: أن آدم عليه السلام نبي مكلم بخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأما موسى فقد صرح القرآن به: وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا [النساء:164]. فالتكليم إذا أطلق ينصرف إلى كليم الله موسى، قال الله في شأنه: إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاتِي وَبِكَلامِي [الأعراف:144]، في حين أن عيسى عليه الصلاة والسلام ميزه الله جل وعلا بأنه ولد من غير أب، ولهذا نسب إلى أمه: إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ [آل عمران:45]، فأيوب عليه الصلاة والسلام ابتلي فصبر، وسليمان وأبوه داود عليهما السلام أعطيا الملك، بخلاف أيوب وصبره، وهكذا اختلفت حياة الأنبياء؛ لأنهم جميعاً يمثلون ما في الإنسانية في أعلى ذروتها، وأكمل رقيها، يجمعهم جميعاً قول الله: وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ [الأنبياء:73]، فكانوا عليهم الصلاة والسلام أعظم الخلق عبادة لربهم تبارك وتعالى، معصومين بعصمة الله جل وعلا لهم، فأنبياء الله ورسله اجتباهم الله بقوله: اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ [الأنعام:124]، يحكون في هذا: أن الحسن و الحسين سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم شاهدا رجلاً طاعناً في السن يريد أن يتوضأ ولا يحسن الوضوء، وهو يظن أنه يحسن، فقدما إليه فقالا له: يا عماه! اختصمنا أنا وأخي في أينا أحسن وضوءاً، فتوضأ الاثنان أمامه ففقه ذلك العجوز من وضوئهما أنهما يريدان أن يعلماه؛ لأنه رأى فرقاً بيناً شاسعاً بين وضوئهما ووضوئه فقال: من أنتما؟ فقالا: الحسن و الحسين سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم فما كان من ذلك العجوز إلا أن قبل رأسيهما، وصدق الله: اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ رِسَالَتَهُ [الأنعام:124]، فهذان السبطان كان هذا صنيعهما، فكيف بأنبياء الله ورسله صلوات الله وسلامه عليهم، والله الذي اختارهم على علم على العالمين، وجعلهم سادة للخلق، ودعاة للحق عليهم الصلاة والسلام أجمعين. ويونس بن متى كذلك ذكره الله جل وعلا في القرآن قائلاً لنبيه: وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ [القلم:48]، لكن قول الله جل وعلا عن هذا النبي الكريم يونس: وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ [القلم:48] ليس على إطلاقه؛ لأن الله قال بعدها: وَلا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ * لَوْلا أَنْ تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِنْ رَبِّهِ [القلم:48-49]. والمعنى: أن يونس عليه الصلاة والسلام جاء لقومه فلم يستجيبوا له فخرج مغضباً، قال الله: فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ [الأنبياء:87]، و (( نَقْدِرَ )) هنا بمعنى: نضيق أي: ظن يونس أن الله لن يضيق عليه بسبب صنيعه هذا، فركب سفينة فألقى في البحر فالتقمه الحوت، وقد أمر الله الحوت ألا يأكل له لحماً، ولا يهشم له عظماً، ثم لفظه الحوت بأمر من الله: فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ * وَأَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطِينٍ * وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ [الصافات:145-147]. فالقضية في يونس: أنه خالف الأولى في مقام معين محدد، وليس على إطلاقه، ولهذا جاء مقيداً، إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ [القلم:48]. غاية الأمر -أيها المباركون- أن نعرف شيئاً عن أنبياء الله ورسله، وإلا فالحديث عنهم لا يمله قلب، ولا تسأم منه أذن، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين. هذا ما تهيأ إيراده، وأعان الله على قوله، وصلى الله على محمد وعلى آله، والحمد لله رب العالمين.



سلسلة لطائف المعارف [خصائص الأنبياء]
صالح المغامسي
















 الموضوع الأصلي : خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» قصص الانبياء عليهم السلام بصيغة pdf
» مواطن الأنبياء والرسل عليهم السلام
» مواطن الأنبياء والرسل عليهم السلام
» بنوا أمية ( المفترى عليهم ) في ميزان التاريخ
» خصائص شهر رمضان


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: تاريخ الدول العربية والشعوب والحضارات الإنسانية-

خصائص الانبياء عليهم الصلاة و السلام Cron