تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

السلطان العثماني قاهر الصفويين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12589
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

السلطان العثماني قاهر الصفويين Empty
مُساهمةموضوع: السلطان العثماني قاهر الصفويين السلطان العثماني قاهر الصفويين Emptyالسبت يونيو 02 2012, 19:24

السلطان العثماني سليم الأول، قاهـر الصفويين



بقلم: أحمد الظرافي



الصفويون وخطرهم على العثمانيين
بعد الإعلان عن قيام الدولة الصفوية عام 1501،لم يكتف الصفويون بمحاربة مذاهب أهل السنة في إيران، وتصفية المراكز الإيرانية منها، بإبادة وتشريد معتنقيها أو إجبارهم على التشيع بالحديد والنار، وإنما أرسلوا المئات من دعاتهم المدربين والمحترفين في التضليل، لنشر المذهب الشيعي في الأقاليم التابعة للدولة العثمانية، وتحريض الأقليات الشيعية في هذه الأقاليم على إعلان التمرد والانتفاض على السلطان العثماني، ولاسيما القبائل التركمانية البدوية في الأناضول، معقل العثمانيين، ونشط أولئك الدعاة الشيعة في تلك المنطقة نشاطا كبيرا، ووجدوا لهم فيها أعواناً كثيرين سواء من المغرر بهم، أومن الحاقدين على العثمانيين والحاسدين لهم، بحيث مهدوا لهم الطريق لنشر عقيدتهم الفاسدة في أوساط أهل تلك المنطقة. وكان الهدف الأبرز للصفويين – فيما يبدو، هو هدم الدولة العثمانية من الداخل، بعد أن عجزت القوى المعادية الأخرى والدويلات المنافسة لها، عن إسقاطها من الخارج. ومن ثم – وهذا هو الأهم بالنسبة للصفويين- قصم ظهر أهل السنة، بالقضاء على هذه الدولة الفتية التي أعادت تجميع شملهم، وأعادت للإسلام هيبته، وأعادت أمجاد الفتوحات من جديد، بعد فترة طويلة من الركود والتمزق والغزوات الخارجية لها في عقر دارها.
وكان الذي أطمع الصفويون في تبني تلك الخطة الجهنمية ضد الدولة العثمانية، هو كبر سن السلطان الذين كان يجلس على عرش الدولة العثمانية آنذاك، وهو السلطان بايزيد الثاني، ابن السلطان خالد الذكر محمد الفاتح، وتركه شؤون الحكم لأبنائه ووزرائه، حيث كان الأبناء في تنافس وصراع مرير على السلطة، وانصراف عن الاهتمام بكشف دسائس الأعداء التي كانت تحاك ضد دولتهم، مما أدّى لاختلال الأمن في البلاد، ولأن يطمع العدو المتربص فيهم. وفضلا عن ذلك فقد كان التصوف يغلب على السلطان بايزيد الثاني، وكان نزاعا نحو حياة التأمل والدعة والسكون، كارها للحروب، حريصا على حقن دماء المسلمين. وهو بطبيعة الحال كان يجنح إلى السلام مع الصفويين، وتدعيم علاقات حسن الجوار بينه وبينهم، برغم سوء النية الذي أظهروه ضد أهل السنة، وتكشيرهم عن أنياب الشر والغدر لهم. وعندما علم السلطان بايزيد الثاني، أن الشاه إسماعيل الصفوي يشن حرب إبادة شاملة ضد أهل السنة في إيران، بصورة جعلتهم يهربون إلى الأراضي العثمانية، ويلجئون إلى السلطان طالبين الحماية منه، اكتفى ببعث كتاب إليه ينصحه بالتزام العقل والحكمة في معاملتهم.


ثورة شيطان قولو وتداعياتها
وهذه السياسة السلمية التي اتبعها السلطان بايزيد الثاني إزاء الصفويين، لم يكن لها أي صدى أو اعتبار لدى الشاه إسماعيل الصفوي، الذي عرف بقسوته وطيشه وتحديه للمسلمين السنة، فاستمر في غيه وفي ممارساته الطائفية البغيضة وفي توسيع دائرة سلطانه على حساب القوى الإسلامية السنية المجاورة، فأخذت دولته تتضخم، بعد أن احتضنها الفرس، وضمنوها ثقافتهم وآدابهم، وتظهر على مسرح الأحداث كقوة مناوئة للعثمانيين السنة، وعنصر مقلق لها ، وشكلت خطرًا داهمًا على وحدتها وأمنها واستقرارها.
وفي عام 1511 بلغ الخطر الصفوي الشيعي ذروته ، فقد رفعوا لواء التمر على الدولة العثمانية في الأناضول، معقل العثمانيين، وقاموا بثورة ضخمة هزتها هزا عميقا، ودمرت الأخضر واليابس، وذلك بقيادة زعيم شيعي تركماني، اسمه شاه قولو(أي عبد الملوك ) ، الذي أطلق عليه السنة اسم شيطان قولو ( أي عبد الشيطان ) ، وأدت أعمال الإرهاب الجماعي والفضائح التي أقترفها أتباع شيطان قولو، إلى زرع البغضاء في الوسط السني. فقد قام أتباع هذا الشيطان، والمدعومين من قبل الشاه إسماعيل الصفوي، بتدمير المساجد والمدارس وإحراق القرى وهدم مقرات ومساكن الدراويش وأضرحة الأولياء . كما حرقوا جميع نسخ القرآن (الناقصة وفق معتقدهم البغيض)، وكتب التراث الإسلامي ( المزورة بزعمهم )، ومارسوا أعمال السلب والنهب على أوسع نطاق. وقد كلفت هذه الثورة الدولة العثمانية غاليا قبل أن تستطيع القضاء عليها.
وفضلا عن ذلك قام الشاه إسماعيل الصفوي، بمساعدة الأمير أحمد العثماني الذي تمرد على والده السلطان بايزيد الثاني، ثم ضد أخيه السلطان سليم الأول. وإضافة إلى سيطرته على أفغانستان والعراق بما فيها بغداد عاصمة الخلافة، وما صاحب ذلك من انتهاكات ومجازر مروعة ضد أهل السنة، قام الشاه إسماعيل الصفوي، باغتصاب بعضا من أقاليم العثمانيين في الأناضول، بينما كانت جيوشهم منشغلة بالفتوحات في أوروبا، أو بالصرعات الداخلية بين أبناء السلطان بايزيد الثاني.
كل هذا وغيره قد أثارحفيظة الدولة العثمانية تجاه الصفويين، وأدى إلى توتير العلاقات أكثرفأكثر بين الطرفين. وبدأت المناوشات العسكرية بينهما في السنوات الأخيرة من عهدالسلطان بايزيد الثاني.
بيد أن ذلك لم يكن سوى ردود أفعال دفاعية على تحرشات قوات الشاه إسماعيل الصفوي، ولم تكن هناك – في عهدالسلطان بايزيد الثاني أية خطة حقيقية منظمة ، مطروحة للبحث لمجابهة الخطر الصفويالشيعي الداهم.


سليم الأول، زعيما للعثمانيين
وهذا الموقف المتراخي من السلطان بايزيد الثاني، لم يعجب قادة الإنكشارية، فتوجهت أنظارهم نحو ولده الأمير سليم الذي كان يشبه جده السلطان محمد الفاتح لحد كبير، في حبه للجهاد والفتوحات والتوسع في أوروبا.
وفي ابريل 1512 فرضت الانكشارية على السلطان بايزيد الثاني التنحي عن السلطنة لكونه – بجانب عوامل أخرى - كان حينئذٍ قد أقترب من السبعين، ولم يعد قادرا على تحمل ضغوط ومشقات المشاكل والحروب التي كانت تتزاحم على الدولة العثمانية في تلك المرحلة - في وقت توقفت فيه الفتوحات في الغرب، وتراجعت هيبة الدولة، وتفاقمت فيه أخطار الشاه إسماعيل الصفوي من جانب، وأخطار أنصاره الشيعة التركمان في الأناضول، والذين رفعوا راية التمرد والطائفية وباتوا يهددون بتقويض الدولة من الداخل من جانب آخر ، فاضطر السلطان بايزيد الثاني – إيثارا للسلام، ونتيجة لتزايد ضغوط الانكشارية - إلى التنازل طواعية عن مقاليد الأمور لأبنه سليم الأول الملقب بالشجاع – لدى الأتراك – والرهيب لدى الغرب.
وكان سليم الأول - الذي كان يبلغ الثانية والأربعين من عمره عشية توليه السلطنة العثمانية- يتصف بعلو الهمة والجسارة، والبنية القوية والذهن الوقاد، فضلاعن كونه كان يحظى بتأييد ودعم الانكشارية والجيش ، كما كان السلطان سليم شجاعا ذكيا طموحا عظيم الهيبة، ذو عزيمة تفل الحديد، ونفسٍ تحب الغزو والجهاد ، وكان يميل إلى القوة العسكرية، بل يعده المؤرخون أحد العبقريات العسكرية في التاريخ، لدهائه، وإنجازاته العسكرية . ولا غرابة في ذلك فهو حفيد السلطان محمد الفاتح ، السلطان العثماني الكبير ، صاحب الشرف العظيم - بتحقيق بشارة الرسول صلى الله عليه وسلم - بفتح القسطنطينية عام 1453م .
وكان يُنظر لسليم الأول على أنه رجل تلك المرحلة الحرجة ، والأمل المرتجى في إعادة الهيبة للدولة العثمانية ، وفي دفع حركة الفتوحات إلى الأمام، وجمع كلمة المسلمين، وكان من حسن حظ أهل السنة أن يتولى زعامة الدولة العثمانية، حامية حمى الإسلام ومحط آمال المسلمين في ذلك الوقت، لا سيما في ظل تداعي الدولة المملوكية في مصر، والند الشيعي العنيد المتمثل بالدولة الصفوية.
كان من حظ أهل السنة أن يتولى زمام أمور الدولة العثمانية، هذا القائد الحازم ، صاحب العبقرية العسكرية الفذة ، والطامح لتوحيد شمل الأمة الإسلامية ، وإعادة الزخم إلى الخلافة الإسلامية من جديد، وأيضا غير المتساهل مع الخارجين والمهرطقين ومثيري الفتن والقلاقل، ولو كانوا من أقرب المقربين إليه، والمؤهل – بالتالي – لكبح جماح الدولة الصفوية المارقة، والتي فرقت كلمة المسلمين وأوهنت أمرهم ، وتمادت في غيها وظلالها فتحالفت مع الغرب الصليبي ضدهم.
ولكن وعلى الرغم من شخصيته العسكرية وما أتصف به من بطش وجبروت، فقد كان السلطان سليم الأول يجل العلماء والأدباء ويقدمهم في مجلسه، ويحسن إليهم، وكذلك شجع رعاياه على العلم وطلبه, كما أنه كان عارفا بالفقه والشعروالتاريخ.


سياسة سليم الأول تجاه الصفويين
عندما اعتلى السلطان سليم الأول عرش السلطنة العثمانية في أبريل 1512، كان أمر الدولة الصفوية في ذلك الوقت قد استفحل، وبلغت الغاية في الصلف والمشاكسة والعدوانية ضد أهل السنة، ولهذا أضطر السلطان سليم الأول إلى إحداث تغيير جذري في سياسة الدولة العثمانية الجهادية، فقد أضطر إلى تجميد الفتوحات في غرب أوروبا- حتى إشعار آخر - والتوجه بكل ما أوتي من قوة نحو الشرق . ولم يكن ذلك – والحق يقال - لمحاولة القضاء على الدولة الصفوية الشيعية والانتصار للسنة فقط، وإنما أيضا من أجل إنقاذ المقدسات الإسلامية في الحجاز، التي كانت عرضة لتهديد الفرنجة البرتغاليين الذين التفوا حول أفريقيا ووصلوا إلى الهند، وأضحت أساطيلهم المعادية تمخر عباب المحيط الهندي وبحرالعرب ومداخل البحر الأحمر وتهاجم سواحل المسلمين في اليمن والخليج ، ويتحفزقراصنتها لمهاجمة مكة والمدينة تحديا واستفزازا لمشاعر المسلمين.
بيد أن التصدي لمؤامرة الدولة الصفوية المجاورة لهم – بعد الفراغ من الإصلاح العسكري وتوطيد الأمور الداخلية - كانت على رأس أولويات السلطان سليم الأول.
في بداية الأمر - ولكي يحمي ظهره في الداخل – نشط السلطان سليم الأول ورجاله الأمنيين بتتبع وحصر الشيعة الذين شقوا عصى الطاعة وفارقوا الجماعة وخرجوا على الدولة العثمانية وأيدوا الشاه إسماعيل الصفوي في الأناضول، ثم قام بفرض الرقابة عليهم قبل أن يقوم بالتنكيل بهم وإعدام أو سجن الكثيرين منهم ، واستعمل معهم سياسة صارمةلا هوادة فيها ولا رحمة، وقد أثبتت هذه السياسية الصارمة نجاعتها فيما بعد، إذ لم تقم للشيعة قائمة أبدا في هذه المنطقة. وحظيت تحركات السلطان سليم الأول في هذا المضمار ، بدعم وتأييد مختلف القطاعات في الدولةالعثمانية، بما في ذلك شيخ الإسلام، وعلماء السنة ، والذين أفتوا بجواز قتال الصفويين ، واعتبروا ذلك جهادا مقدسا لغلوهم في البدع وشطحاتهم وشركهم ونواياهم الخبيثة تجاه الإسلام وأهله ولغير ذلك من الأعمال التي تجعلهم خارجين عن الملة وعن الدين. وعلى أي حال فإن هذه كانت عادة من عادات سلاطين بني عثمان بحيث أن السلطان كان لا يقدم على الدخول في حرب من الحروب دون أن يستصدر فتوى من شيخ الإسلام، أن هذه الحرب لا تتعارض مع الدين، وأن لها أسبابا قوية توجب الدخول فيها، لكن الصفويين - في صراعهم مع العثمانين - كان لهم – بالمقابل - فتاواهم ودعاياتهم المغرضة ضدالعثمانيين، والتي تقول بكفرهم وبانتسابهم إلى الروم وليس إلى أهل الإسلام.
على أن السلطان سليم الأول – والحق يقال – في أثناء الزحف تجاه الأراضي الإيرانية - بعث برسالة أخيرة للشاه إسماعيل الصفوي محاولا من خلالها استتابته وإرجاعه إلى طريق الهدى والحق ، ولكنها لم تجد آذانا صاغية لدى الشاه، والذي كان من عادته المراوغة والتلكؤ والتهرب من إعطاء جواب حاسم.
__________________



















 الموضوع الأصلي : السلطان العثماني قاهر الصفويين //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

السلطان العثماني قاهر الصفويين

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» قوافل الحج في العصر العثماني
» حسن آغا الطوشي " قاهر القراصنة "
» عظيم من عظماء الاسلام السلطان الب ارسلان
» قاهر الفرس المثنى بن حارثة
» حين حكم القاضي بقطع يد السلطان


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ ملقتي التاريخ الاسلامي ۩ (-

السلطان العثماني قاهر الصفويين Cron