تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

الزبير بن العوام (رضي الله عنه)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12715
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

الزبير بن العوام (رضي الله عنه) Empty
مُساهمةموضوع: الزبير بن العوام (رضي الله عنه) الزبير بن العوام (رضي الله عنه) Emptyالسبت يونيو 02 2012, 19:31

الحمد لله رب العالمين، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه كما يحب ربنا ويرضى، والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
عن جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الأحزاب: «مَنْ يَأتينا بخبر القوم؟ » فقال الزبيرُ: أنا، ثم قال: «مَنْ يَأتينَا بخبر القوم؟ »
فَقَالَ الزُّبيرُ: أنَا، ثم قال: «مَنْ يَأتينا بخبر القَوم؟ » فقال الزبيرُ: أنا، قال: «إنَّ لِكلّ نبيّ حَواريًا، وحَوَارِيَّ الزُّبَيرُ».
هذا الحديث أخرجه الإمام البخاري في خمسة مواضع من صحيحه؛ أولها في كتاب الجهاد والسير باب فضل الطليعة برقم (2846)، وباب هل يبعث الطليعة وحده برقم (2847)، وثانيها في كتاب الجهاد والسير باب السير وحده برقم (2997)، وثالثهما في كتاب فضائل أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - باب مناقب الزبير بن العوام برقم (3719)، ورابعها في كتاب المغازي باب غزوة الخندق، وهي الأحزاب برقم (4113)، وخامسها في كتاب أخبار الآحاد باب بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - الزبير طليعة وحده برقم (7261).
وكذا أخرجه الإمام مسلم في صحيحه في كتاب فضائل الصحابة باب من فضائل طلحة والزبير - رضي الله عنهما - برقم (2415).
وأخرجه الإمام الترمذي في جامعه باب مناقب الزبير بن العوام - رضي الله عنه - برقم (3745).
وأخرجه الإمام ابن ماجه في سننه في كتاب السنة باب فضل الزبير - رضي الله عنه - برقم (122)، كما عزاه الإمام المزي في الأطراف إلى الإمام النسائي في الكبرى في المناقب والسير.
وأخرجه الإمام أحمد في «المسند» (3/307، 314، 338، 365).
أولاً: ترجمة الزبير -رضي الله عنه-
هو الزبير بن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد العزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب القرشي الأسدي ، كنيته أبو عبد الله، أمه صفية بنت عبد المطلب - رضي الله عنها - عمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فهو ابن عمة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وابن أخي خديجة بنت خويلد أم المؤمنين وزوج رسول رب العالمين، قال ابن الأثير في «أسد الغابة»: كانت أمه تكنيه أبا الطاهر بكنية أخيها الزبير بن عبد المطلب، واكتنى هو بأبي عبد الله بابنه الأكبر فغلبت عليه.
قال ابن الأثير في «أسد الغابة»: أسلم وهو ابن خمس عشرة سنة. قاله هشام بن عروة. وقال عروة: أسلم الزبير وهو ابن اثنتي عشرة سنة. رواه أبو الأسود عن عروة، وروى هشام بن عروة عن أبيه: أن الزبير أسلم وهو ابن ست عشرة سنة، وقيل: أسلم وهو ابن ثماني سنين، وكان إسلامه بعد أبي بكر - رضي الله عنه - بيسير، وكان رابعًا أو خامسًا في الإسلام، وهاجر إلى الحبشة، وإلى المدينة، وآخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بينه وبين عبد الله بن مسعود لما أخي بين المهاجرين بمكة، فلما قدم المدينة وآخى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بين المهاجرين والأنصار آخى بينه وبين سلمة بن سلامة بن وقش.
قال أبو عمر بن عبد البر في الاستيعاب: لم يتخلف الزبير عن غزوة غزاها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وكان الزبير أول من سل سيفًا في سبيل الله - عز وجل -. وروى عن سعيد بن المسيب قال: ودعا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بخير، والله لا يضيع دعاءه. وروى أيضًا بسند الزبير بن بكار إلى عروة: أن أول رجل سل سيفه في سبيل الله الزبير، ذلك أنه نفخت نفخة من الشيطان أُخذ رسول الله، فأقبل الزبير يشق الناس بسيفه، والنبي - صلى الله عليه وسلم - بأعلى مكة، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «ما لك يا زبير؟ » قال: أخبرت أنك أخذت، فصلى عليه النبي - صلى الله عليه وسلم - ودعا له ولسيفه.
مدحه حسان بن ثابت مفضلاً إياه على الجميع فقال: أَقَامَ عَلَى عَهْد النَّبي وَهَدْيِهِ جَوَارِيُّهُ والقَوْلُ بالفَعلِ يُعْدَلَ أَقَامَ عَلَى مِنْهَاجه وطريقه فوالي وليّ الحقّ والحقُّ أعدل هو الفارس المشهور والبطل الذي يصول إذا مَا كان يَوْمُ مُحَجّلُ وإن امرأ كانت صفية أمه ومِن أسد في بيته لمرٌ فَّلُ له من رسول الله قربى قريبة ومن نصرة الإسلام مجد مؤثل فكم كربة ذَبَّ الزبير بسيفه عن المصطفى والله يعطي ويجزل إذا كشفت عن ساقها الحرب حشها بأبيض سباق إلى الموت يُرقل فما مثله فيهم، لا كان قبله وليس بكون الدهر ما دام يذبل وقال ابن الأثير قبل روايته هذه الأبيات: قيل: كان للزبير ألف مملوك يؤدون إليه الخراج، فما يدخل إلى بيته منها درهمًا واحدًا، كان يتصدق بذلك كله، وكذا قال ابن عبد البر، وزاد: وفضله حسَّان على جميعهم، كما فضل أبو هريرة على الصحابة أجمعين جعفرَ بن أبي طالب.
وقال أيضًا: سمع ابن عمر رجلاً يقول: أنا ابن الحواري، فقال له: إن كنت ابن الزبير وإلا فلا.
قال ابن الأثير: وشهد الزبير بدرًا - وكان عليه عمامة صفراء معتجرًا بها - فيقال: إن الملائكة نزلت على سيماء الزبير، أي على صفته، وشهد المشاهد كلها مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أحدًا والخندق والحديبية وخيبر والفتح وحنينًا والطائف، وشهد فتح مصر، وجعله عمر - رضي الله عنه - في الستة أصحاب الشورى الذين ذكرهم للخلافة بعده، وقال: هم الذين توفي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو عنهم راضٍ، وهو أحد العشرة المشهود لهم بالجنة.
قال ابن عبد البر: ثم شهد الزبير - رضي الله عنه - الجمل، فقاتل فيه ساعة، فناداه عليّ - رضي الله عنه -، وانفرد به، فذكّر الزبير أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال له - وقد وجدهما يضحكان-: «أما إنك ستقاتل عليًا وأنت له ظالم». فذكر الزبير ذلك فانصرف عن القتال، فاتبعه ابن جرموز عبد الله فقتله.
أتى قاتل الزبير عليًا برأسه يستأذن عليه فلم يأذن له، وقال للآذن: بشره بالنار، فقال:
أتيت عليًا برأس الزبير أرجو لديه به الزلفة فبشر بالنار إذ جئته فبئس البشارة والتحفة وسيان عندي قتل الزبير
وضرطه عير بذي الجحفة وكانت سن الزبير يوم قُتل - رضي الله عنه - ورحمه - سبعًا وستين سنة، وقيل: ستًا
وستين، وكان الزبير أسمر ربعة معتدل اللحم خفيف اللحية، - رضي الله عنه - وأرضاه.
ثانيًا شرح الحديث
قوله: «من يأتينا بخبر القوم» يوم الأحزاب، قال الحافظ في الفتح: في رواية وهب بن كيسان عن جابر عند النسائي: «لما اشتد الأمر يوم بني قريظة قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «من يأتينا بخبرهم» الحديث، وفيه أن الزبير توجه إلى ذلك ثلاث مرات، ومنه يظهر المراد بالقوم في رواية ابن المنكدر، وأنهم بنو قريظة، لأن الأحزاب من قريش وغيرهم لما جاءوا إلى المدينة، وحفر النبي - صلى الله عليه وسلم - الخندق بلغ المسلمين أن بني قريظة من اليهود نقضوا العهد الذي كان بينهم وبين المسلمين، ووافقوا قريشًا على حرب المسلمين فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - ذلك يريد أن يعرف حقيقة موقف يهود بني قريظة».
قوله: «إن لكل نبي حواريًّا، وحَوَاريّ الزبير». أي خاصتي من أصحابي وناصري، وأمَّا ضبط حَوَاريَّ فقال الإمام النووي في شرح مسلم: اختلف في ضبطه، فضبطه جماعة من المحققين بفتح الياء كمُصْرِخِيَّ، وضبطه أكثرهم بكسرها.
ثالثًا: من فوائد الحديث
قال الحافظ في الفتح: في الحديث جواز استعمال التجسس في الجهاد، وفيه منقبة للزبير، وقوة قلبه، وصحة يقينه، وفيه جواز سفر الرجل وحده، وأن النهي عن السفر وحده إنما هو حيث لا تدعو الحاجة إلى ذلك، قال: واستدل به بعض المالكية على أن طليعة اللصوص المحاربين يقتل وإن كان لم يباشر قتلاً ولا سلبًا، قال: وأخذه من هذا الحديث تكلف. والله أعلم.
رابعًا: بعض ما ورد من مناقب الزبير رضي الله عنه
أ- الزبير من الذين استجابوا لله ورسوله من بعد ما أصابهم القرح: عن عائشة - رضي الله عنها -: الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أَصَابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا أَجْرٌ عَظِيمٌ، قالت لعروة: يا ابن أختي كان أبواك منهم: الزبير وأبو بكر، لما أصاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما أصاب يوم أحد وانصرف عنه المشركون خاف أن يرجعوا، قال: «من يذهب في إثرهم؟ فانتدب سبعون رجلاً كان فيهم أبو بكر والزبير». أخرجه البخاري ومسلم.
ب- شجاعة الزبير - رضي الله عنه -: عن هشام بن عروة عن أبيه أن أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قالوا للزبير يوم اليرموك: ألا تشدُّ فنشد معك؟ فقال: إني إن شددت كذبتم، فقالوا: لا نفعل، فحمل عليهم حتى شق صفوفهم، فجاوزهم وما معه أحد، ثم رجع مقبلاً فأخذوا بلجامه فضربوه ضربتين على عاتقه بينهما ضربة ضربها يوم بدر. قال عروة: كنت أدخل أصابعي في تلك الضربات ألعب وأنا صغير، قال عروة: وكان معه عبد الله بن الزبير يومئذ، وهو ابن عشر سنين فحمله على فرس ووكل به رجلاً.
جـ- الرسول - صلى الله عليه وسلم - يُفَدّي الزبير بأبويه:
1- عن عبد الله بن الزبير قال: كنت يوم الأحزاب جعلت أنا وعمر بن أبي سلمة في النساء، فنظرت فإذا أنا بالزبير على فرسه يختلف إلى بني قريظة مرتين أو ثلاثًا، فلما رجعت قلت: يا أبت رأيتك تختلف، قال: أو هل رأيتني يا بني؟ قلت: نعم، قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «من يأت بني قريظة فيأتيني بخبرهم؟ » فانطلقت، فلما رجعت جمع لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبويه فقال: «فداك أبي وأمي». متفق عليه.
2- عن عبد الله بن الزبير عن الزبير قال: جمع لي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أبويه يوم أحد.
أخرجه أحمد في المسند. أي قال: ارم فداك أبي وأمي.



















 الموضوع الأصلي : الزبير بن العوام (رضي الله عنه) //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الزبير بن العوام (رضي الله عنه)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» البطل المسلم ( عيسى العوام ) .. القصة الحقيقية لهذا البطل
» فارس رسول الله صلى الله عليه وسلم
» يا حبيبي يل رسول الله )مواقف للرسول صلى الله عليه وسلم مع زوجاته تعلمنا ا
» قتل النّفس ليس من دين الله تعالى ولا رسوله صلى الله عليه وسلم
» امرأة يبغضها الله ...... وامرأة يحبها الله


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ ملقتي التاريخ الاسلامي ۩ (-

الزبير بن العوام (رضي الله عنه) Cron