:

السَلآمَـ عَليَكمُـ وَ رَحمَةُ الله وَبَركَاتَهَ


صَبَـآحَكَمُ / مَسّـآئُكَمُ
رَوَحَـآنِيَـآتَ


:


سَـ آقَوَمُ بِـ أذَنِ الله تَعَـآلىَ بِـ هَذا المَوَضَوعَ عرَضَ حَلقَـآتَ
البرنـآمج الشهير [ خَوَآطرّ 6 ] مَعّ المُبَدعّ احمَدْ الشّقِيرِيّ .




عَنَ طّرّيِقِ مَوقَعِ [ اليَوَتيَوبَ ]



فَيِ البَدَآيَةَ احَبُ عَرضَ السَيَرةِ الشَخَصَيةِ لِـ مُقَدمِ البَرنَامَجِ :


- الاسّمَ :
أحَمَدَ مَازَنَ الشّقَيرَي


- تَارَيخَ المِيلادِ :
6-6-1973 م


- الجَنَسَيةُ:
سّعُودّيِ


- المَؤَهَلاتِ:
* بَكَالوّرِيوَسَ فّي إدَارَة نُظَمِ المَعُلوَماتِ .
* مَاجَستَيَر فَي إدَارَةِ الأعَمَالِ مَنَ جَامَعةِ كَاليَفوَرنيَا بِـ لوَنَج َبيتَشَ .


- الحَالَة الاجَتمَاعيَة: مُتَزوَجَ وَ لَديَهِ مَنَ الأبَنَاِء يَوسَفَ وَ إبَراهيَمِ .



- المَجَالَ الدَعَوَيَ:
اشَتَهرَ أحَمّد الشَقيَريَ فَي السُعَودَيةِ وَالوَطنَ العَربيَ بَعدَ سِلسِلةِ
خَوَاطَرَ التَيِ حَقَقتَ نَجَاحَاً كَبيَراً بَسّببَ بسَاطةَ أسَلوَبهَا وَمعَالجتَهَا لقَضَايَا
الشَبَابَ وَالأمَة والتَي كَانتَ دَائمَاً تَبدأُ بمَقولتِه :
لست عالما ولا مفتيا ولا فقيها
و إنما طالب علم .


وأصَدَرَ كَتابَ للجَزءُ الأوَلَ بعنَوانَ خَواطَر شَابَ, كَذلكَ قَدّمَ الشّقيَري بَرنَامجَ يلا شَبابَ
وَبرَنامجَ جَديَد باسَم [ لوَ كَانَ بيَننا ] , وَ كَذلكَ أصَدرَ قَرصَ ديَ فَي ديَ لبَرنَامَجَه [ لَوكَانَ بَينَنا ] .
كَمَا أقاَمَ الشَقيرَي عَدة حَمَلاتَ مَنها تَنظيفَ حَمامَاتَ المَساجَد
وكَتابَ خَواطرَ شَاب وَأمتنَا وَاحدَة هَلالنَا وَاحدَ وفينَا خيَر ورَحلة كتَابَ .
وَيَمكَن الحَصولَ علَى تَلك الإَصدَارتَ وَغيَرهَا مَنَ مَوقعهِ || ثَقَافَةَ || .


/


- فَيَ جُزئِه الاخَيرَ [ خَوَآطّرَ 6 ] جَعَل المُقَـآرنَة بَينَ المُسَلميَنَ وَ المَسَلمينَ انَفسَهمَ
بعد الانَتقَـآدَاتَ التَيِ تَعّرضَ لهَـآ بِـ سببِ المُقَـآرَنَهَ بَينَ المُسَلمَينَ وَالشَعبَ اليَـآبَآنيَ .


- تَمَ تَصَويَر [ خَواطَرَ 6 ] فيَ آكَثرَ مَن دَوَلةِ ..
منها :
الامَارَاتَ , مَاليَزيَا , سَنغافَورَة , إنَجلتَرا , اسَبانَيَا , السُعَوديَة وَ مَصَر ..



حَيثَ سَتكونَ المَقَارنةَ بيَن المُسَلمَينَ القَدامَى .. وَمسَلميَ العَصرَ الحَاليِ ..
فَيَ ابدَاعاَتهَم الَفكرَيةَ وَالعلَميَة وَالحَضاَريَة فَي كَلاً مَنَ عهَديَ الامَويَيَن وَالعَباسَيينَ ..
وَ المسَلميَنَ القَدامَى فيَ الانَدلسَ وَتَركيَا وَالعَالمَ الاسَلامَيَ كَكل بالُقرَونِ الوَسطَىَ ..
سَوَاءَ عَلىَ مَستَويَاتهَم كَـ دَوَلَ آوَ آفَرادَ ..



/



سَـ آقُوَمُ بِـ عَرّضّ الحّلقّـآتّ السّـآبقّة الآنّ
وَ بّعَد كَذلكَ كُلُ الحَلقَات بـ آذَنَ الله



لكَمَ حُريةُ الرَدَ وَالتَعَليقَ آيَهَـآ الآحَبةَ


/




المَوَضوَع َمَن مَجُهوَديَ وَ تَجّميَعيَ وَ تَنسَيقيَ
آتَمنَى انَ يَحوَزَ علَى رَضـَآئكمَ





:



:



فضلاً عدم الرد يتبــــع