تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو برونزي

ليبي حر
ليبي حر

عضو برونزي
معلومات اضافية
المشاركات المشاركات : 244
النقاط النقاط : 9750
السمعة السمعة : 30
معلومات الاتصال

 معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ Empty
مُساهمةموضوع: معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ  معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ Emptyالأربعاء يونيو 06 2012, 13:39

معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ


كانت موسكو هي الهدف الرئيسي لجيش الجنرال الألماني فون بوك في الجبهة الوسطى . و قد صدر الأمر إلى قائد هذا الجيش بالانقضاض على العاصمة السوفياتية . و سار العمل في القوات السوفياتية ليلاً و نهاراً ، و كان الرجال يسقطون من التعب و الإرهاق ، غير أنهم قاموا بعمل خارق لإقامة دفاع متين لقوات الجبهة على مشارف موسكو ، شعوراً منهم بالمسؤولية الشخصية عن مصير موسكو و مصير الوطن ، إنها مصير الأم روسيا .

كان الطقس ممطراً ، و الضباب كثيفاً ، و الرؤية محدودة ، و قد تم الهجوم على جبهة طولها 350 كلم بقوات ألمانية عدتها 51 فرقة . و كانت مهمة فرق المدرعات الألمانية التي يقودها الجنرالين الألمانيين هوث و غودريان الإحاطة بموسكو على صـورة كماشـة .

يقول إدوارد طوماس : (( حين شن هتلر عملية برباروسا كان يأمل أن يكون هجوماً خاطفاً كالهجوم الذي شنه على بولندا و فرنسا ، و في البداية كانت نجاحاته مذهلة )) ، لكن سرعان ما أمست الأراضي التي احتلها الألمان عدوتهم ، يقول جنرال ألماني في اللفتواف اسمه أدولف غالاند : (( المسافات في الاتحاد السوفياتي غير معقولة ، فهي ليست مجرد دولة بل قارة ، لا يمكن أن يفرغ المرء منها بهجومٍ خاطف في بضعة أشهرٍ أو أسابيع فقط ، سمعت أن قائد اللفتواف غورنغ قال : ( إننا نحتاج إلى ثلاثة أشهر في الحد الأقصى للقضاء على مقاومة الاتحاد السوفياتي ) ، لكنه كان مخطئاً أشد الخطأ )) .

لقد هاجم الجنرال الألماني غودريان الجيوش السوفياتية غرب العاصمة السوفياتية موسكو حيث عزلت جيوشه خمسة جيوش سوفياتية و أطبقت الكماشة المدرعة الألمانية في مجموعة جيش الوسط بقبضةٍ فولاذية على معظم القوات السوفياتية غرب موسكو .

و في الوقت الذي بدأ فيه المشاة الألمان بتصفية القوات السوفياتية المحاصرة في المدن الغربية للعاصمة موسكو بدأت أمطار الخريف بالسقوط في غرب الاتحاد السوفياتي ، ففاضة الأنهار و تحولت الحقول إلى مستنقعات و أصبحت الطرق السوفياتية الرملية عبارة عن مستنقعات كبيرة ، بسبب الافتقار إلى طرقٍ ملائمة أحرقت الدبابات و الشاحنات الألمانية ضعف كمية الوقود المتوقع و مع تحول الأسابيع إلى أشهر أصبحت الطرق المتسخة أنهاراً من الوحل ، و يضيف غالاند : (( سرعان ما ساء المناخ بسبب الأمطار و الثلوج و العواصف أولاً و البرد الرهيب ثانياً ، لقد توقف التقدم الألماني بسبب الوحل أساساً )) .

لقد تحول الاندفاع الألماني إلى زحفٍ بطيء بسبب عرقلة تقدم الألمان من قبل جيوب سوفياتية معزولة من المقاومة الشديدة و بسبب عبء أسر و نقل حوالي 700000 ألف جندي سوفياتي .

ملحمة موسكو

وجه الألمان فرقهم المدرعة باتجاه العاصمة السوفياتية موسكو التي كانت في حالة يرثى لها من الخوف و الرعب . لقد غادر ملايين السوفيات عاصمتهم ، غير أن الرئيس ستالين بقي هناك و لم يغادر بينما يسمع من وراء مكتبه أصوات المدافع الألمانية .

قرر مجلس الدولة السوفياتي للدفاع إعلان حالة الحصار على موسكو اعتباراً من العشرين أكتوبر عام 1941م .
الواقع أن الألمان قد استطاعوا التقدم حتى مسافة تبعد 20 كلم عن موسكو . في إحدى الأيام دخلت وحدات ألمانية متقدمة من الخيالة إلى ضواحي العاصمة استطاع فيها أفرادها أن يشاهدوا اللهيب المشتعل في قصر البرلمان السوفياتي ( الكرملين ) و لكنهم لم يبقوا في هذه الضواحي غير بضع ساعات .

لقد كان شعب موسكو يستعد لمعارك الشوارع حاول الجنرال السوفياتي جوكوف تأخير التقدم الألماني بانتظار وصول النجدات من سيبيريا .

و اشتعلت معارك رهيبة على كافة الاتجاهات الرئيسية للعاصمة ، و ازداد الخطر إلى درجة لا يمكن تصوره .
كانت القوات السوفياتية التي حاصرتها القوات الألمانية تخوض صراعاً مريراً و قاسياً أدت إلى جعل الأرض صلبةً فأعطت الألمان آخر فرصةٍ للاستيلاء على العاصمة السوفياتية قبل أن يغلق الشتاء الجبهة بإحكام و أعد الألمان هجومهم فأحضروا الإمدادات و التعزيزات و نشروا مدرعاتهم و صقلوا خططهم .

كانت أياماً عصيبة و رهيبة حيث توقف الألمان نهائياً على بعد 35 كلم فقط من العاصمة السوفياتية ، ثم اجتاحت موجة الصقيع الأولى في بداية شهر نوفمبر .

هجوم الشتاء

عندما اندفعت الجيوش الألمانية المدرعة عبر الأرض المتجمدة خارج موسكو في منتصف نوفمبر بدا بأن المعارك في الاتحاد السوفياتي قد أوشكت على الانتهاء .

في 10/11/1941م وصلت قطارات طويلة جداً محملة بجنود يلبسون ثياباً بيضاء أشبه بالعباءة . و قد وصل هؤلاء الجنود بعشرات الألوف و مئاتها إلى العاصمة السوفياتية موسكو و مدينة لنينغراد ، و قد كانوا يغادرون قطاراتهم ثم ينطلقون إلى المعركة في فرق كاملة بعد وصولهم مباشرة .

هؤلاء هم السيبيريون يملكون من الجلد أمام أشد أنواع الصقيع فتكاً ، ما جعل الرئيس ستالين يحتفظ بهم حتى ساعة الخطر . لقد تابعت القوات الألمانية ضغطها على العاصمة موسكو ، كان التوتر يشتد كل ساعة ، و كثرت الغارات الجوية الألمانية و نسي الجميع الراحة أو النوم .

الهجوم السوفياتي المعاكس

في الأسابيع الأخيرة من عام 1941م جاء الشتاء بقسوةٍ غير معهودة و في درجة حرارةٍ بلغت ( - 40 ) تحت الصفر ، اختل التقدم الألماني ثم توقف ، فتجمدت المحركات و لم تعد الرشاشات تطلق النيران أو عندما كانت تطلق النيران كان أداؤها غريباً ، و في البرد القارس واجه المشاة الألمان صعوباتٍ و برداً قوياً .

و قد جاءت ساعة الخطر حول ضواحي موسكو و حدد موعداً لهجوم سوفياتي معاكس في جبهتي موسكو و لنينغراد .

بدء الهجوم السوفياتي و تتابع السيبيريون فرقة وراء فرقة و فيلقاً وراء فيلق و كان الجميع يرددون عبارة ستالين التي أطلقها حين طلب إلى جنوده أن يتشبثوا بمواقعهم حتى الموت . لقد جاء في هذه العبارة قوله : (( إن روسيا بلادٌ كبيرة . و لكن موسكو وراءنا فليس لنا مكان نتراجع إليه )) .

و فاقت معارك شهر ديسمبر عام 1941م في ضراوتها و وحشيتها أية معارك خاضها أيٌ من الجانبين ، كان هدف الجيوش السوفياتية اختراق الخطوط الألمانية المتقدمة على جانبي موسكو ، حيث كان التفوق السوفياتي في المعدات أكثر من القوات الألمانية التي حاصرت العاصمة موسكو .

استمر الصراع العنيف طوال عشرين يوماً و كان أشدها في يوم 18/12/1941م حيث دار في ذلك اليوم معارك طاحنة بالدبابات حول العاصمة موسكو ، حيث كانت تستخدم الدبابات لدعم المشاة دعماً مباشراً ، إن معارك رهيبة قد جرت في درجة برودة بلغت - 40 تحت الصفر .

و فوجيء الألمان بالهجوم و ارتدوا إلى الخلف بارتباك و لم تلبث الأوضاع حتى تغيرت رأساً على عقب فإذا بالمبادرة تنتقل من الألمان إلى السوفيات و إذا بالجنرال السوفياتي جوكوف ينطلق في هجومٍ معاكس ضد القوات الألمانية التي كانت في ضواحي العاصمة السوفياتية ، و قد عزز هذا الهجوم بقوات فتية آتية من سيبيريا .

و في الأيام الأولى من الهجوم السوفياتي المعاكس تم اختراق الخطوط الألمانية بكثافة على امتداد الجبهة و انقطعت الاتصالات و هجرت بعض القوات معداتها الثقيلة التي شلت حركتها بسبب البرد القارس ، و من أجل سحق الاتحاد السوفياتي و بالتالي ضمان الحدود الشرقية طالب هتلر بضرورة صمود قواته مهما كلف الأمر و أن تكون مستعدة لشن هجومٍ جديد .

لقد كان على الجيوش الألمانية أن تقاتل في الوقت نفسه كلاً من قوات الجنرال جوكوف و الجنرال شتاء حيث كانت درجة الحرارة تصل في بعض الأحيان إلى درجة التجمد ( - 50 ) تحت الصفر ، تدخلت العوامل الجوية ضد الألمان حيث هطلت الأمطار بشدة و تحولت أرض المعارك إلى مستنقعات تعيق الحركة . و عندما أتى الجليد و الصقيع عانى الألمان من مشاكل مؤلمة جداً ، فملابسهم لم تكن كافية لرد البرد ، و بنادقهم لم تعد تطلق ، كما أن المؤن لم تعد تصل ، ما أدى ذلك إلى دفع الألمان إلى الوراء مسافة 80 كلم عن موسكو و نجت العاصمة موسكو إلا أن السوفيات افتقروا إلى الموارد اللازمة لمواصلة هجماتهم و في بعض المواقع لم تظهر القوات الألمانية أي إشارةٍ على التراخي و ظلت متمسكة بمواقعها و ازدادت قوات الحرس الخاص الـ ( ss ) صلابةً و خبرة و تعززت سمعتها بفعل صمودها و تصميمها في حالة الدفاع .

إن روح المبادرة عند الجنرال الألماني فون درشيغاليري الذي جاء بأفواج من منطقة النورماندي الدافئة لم تكد تبلغ أرض المعركة حتى خرج جنودها و ضباطها من حافلات القطارات التي كانت تنقلهم ينقضون على السوفيات و كأنهم العاصفة .

النازيون اعترفوا بأنهم قد فقدوا في هذه المعركة 740000 ألف رجل بين قتيل و جريح و مفقود بينما اعترف السوفيات بثلاثة أضعاف هذا العدد تقريباً أي مليونين .
















 الموضوع الأصلي : معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: ليبي حر
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» معركة موهاكس- معركة أدخلت الرعب على أوروبا
» معركة الخوارزمية – معركة الولاء والبراء
» معركة حصن المقورة - حدث في مثل هذا الشهر العربي
» "وادي المخازن".. معركة الملوك الثلاثة
» ملحمة عبور أكتوبر..بلسان اسرائيل والعالم


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ ملقتي التاريخ الاسلامي ۩ (-

 معركة موسكو .... ملحمة غيرت التأريخ Cron