تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12441
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق) Empty
مُساهمةموضوع: مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق) مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق) Emptyالسبت يونيو 02 2012, 02:42

مع الأمام الحسين (رضي الله عنه) الى كربلاء

المصدر : موقع مساجد العراق ... منارات لن تنطفئ

الصراع بين الحق والباطل، وبين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان قديم قدم البشرية ذاتها، ولا يزال مستعرًا مشبوبًا إلى قيام الساعة، وهذه سنة الله في خلقه، وهي مقتضى حكمته ورحمته، قال الله تعالى : { الَّذِينَ آَمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا { [ النساء: 76] وقال تعالى: { ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ } [ محمد: 4 ] فالله تعالى قادر على أن يهلك الظالمين في لحظة، ويأخذهم على حين غرة، ولكنه ابتلى بهم عباده المؤمنين ليكشف معادنهم، ويمتحن صدقهم وصبرهم، وجهادهم وبذلهم. فبالابتلاء يتميز المؤمن الصادق من الدعي المنافق, ويتبين المجاهد العامل من القاعد الخامل.
يوم أدمى قلوب الكافرين قبل المسلمين , يوم ذبح فيه الحق , على ايدي النفاق وأعوانه ممن باعوا الأخرة بثمن بخس , ثمن الدنيا الفانية . فلم يصب المسلمون بمصيبة في زمن يزيد أفجع من مصيبة استشهاد الحسين رضي الله عنه ، فما إن وصل الحسين إلى أرض الكوفة وانتظر مبايعتهم له حتى خذلوه ونصروا ابن زياد، الذي أبى إلا أن يَقتل الحسين رضي الله عنه ومعه أهل بيته، واستشهد الحسين وفصلت رأسه الشريف عن جسده .

القصة الحقيقية لخروج الأمام الحسين ( رضي الله عنه )
في بداية الأمر أرسل أهل الكوفة أكثر من (500 كتابا ( للحسين(رضي الله عنه) يقولون فيها نبايعك ولا نبايع يزيد ,
يقول كاظم حمد الإحسائي النجفي:
«وجعلت الكتب تترى على الإمام الحسين عليه السلام حتى ملأ منها خرجين، وكان آخر كتاب قدم عليه من أهل الكوفة مع هانئ بن هانئ السبيعي، وسعيد بن عبد الله الحنفي، ففضه وقرأه وإذا فيه مكتوب:
بسم الله الرحمن الرحيم
للحسين بن علي من شيعة أبيه أمير المؤمنين.
أما بعد:
فإن الناس ينتظرونك ولا رأي لهم إلى غيرك فالعجل العجل»(عاشوراء ص 85 تظلم الزهراء ص141) .
ويقول الدكتور أحمد النفيس: «كتب أهل الكوفة إلى الحسين عليه السلام يقولون: ليس علينا إمام فأقبِل لعل الله أن يجمعنا بك على الحق، وتوالت الكتب تحمل التوقيعات تدعوه إلى المجيء لاستلام البيعة، وقيادة الأمة في حركتها في مواجهة طواغيت بني أمية، وهكذا اكتملت العناصر الأساسية للحركة الحسينية ، وهي:
وجود إرادة جماهيرية تطلب التغيير وتستحث الإمام الحسين للمبادرة إلى قيادة الحركة، وكان موقع هذه الإرادة في الكوفة تمثلت في رسائل البيعة القادمة من أهلها» (على خُطى الحسين ص94(
ويقول المحدث عباس القمي: «وتواترت الكتب حتى اجتمع عنده في يوم واحد ستمائة كتاب من عديمي الوفاء أولئك، وهو مع ذلك يتأنى ولا يجيبهم، حتى اجتمع عنده اثنا عشر ألف كتاب»(منتهى الآمال 1/430 (
عندها ارسل الحسين (رضي الله عنه) ابن عمه مسلم بن عقيل ليتقصى حقيقة الامر وحال وصول مسلم بن عقيل الى ارض الكوفة علم به والي الكوفه (عبيد الله بن زياد) فأمر باعتقاله وقتله .. وقبل ان يقتل مسلم بن عقيل اوصى عمر بن سعد بن ابي وقاص فقال له (انت اقرب الناس مني رحما ، فاوصاه ان يذهب الى الحسين (رضي الله عنه) ويخبره ان يرجع ) ثم قتل بعد ذلك مسلم بن عقيل.
وفعلا ذهب عمر بن سعد بن ابي وقاص الى الحسين واخبره ان اهل الكوفه قد خدعوه وقتلوا مسلما وعندها هم الحسين (رضي الله عنه) بالرجوع لكن اولاد مسلم بن عقيل قالوا والله لن نرجع حتى نأخذ بثأر أبينا وخرج الحسين معهم .. وعندما علم والي الكوفة بخروج الحسين (رضي الله عنه) جهز له جيشا قوامه 5000 قاتل فالتقوا في كربلاء .
فعندما علم الحسين (رضي الله عنه) إن الأمر جدٌ قال لهم إني أخيركم إحدى ثلاث:-
(1) أن أعود إلى المدينة.
(2) ان تسمحوا لي بالذهاب الى ثغر من ثغور المسلمين فاكون عليه.
(3) ان اذهب الى يزيد واضع يدي بيده .
والسؤال المهم هنا :
من هم الذين قتلوا الحسين :
يزيد بن معاوية ؟
أم الذين أرسلوا اليه من شيعة ابيه علي بن ابي طالب ( رضي الله عنه ) ؟
كل الأدلة تقول بأن :
الذين ارسلوا الى الحسين في الكوفة هم الذين باشروا بقتل الحسين ؟
ودليل ذلك ماروته اغلب كتب ومنها :-
مقاله السيد محسن الأمين
" بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ،
غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه "
}أعيان الشيعة 34:1 {
ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم
" أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم لا سقاكم الله يوم الظمأ "
} الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242{
وكانو تعساً الامام الحسين يناديهم قبل أن يقتلوه :
" ألم تكتبوا إلي أن قد أينعت الثمار ،
و أنما تقدم على جند مجندة.
تباً لكم أيها الجماعة حين على استصرختمونا والهين ،
فشحذتم علينا سيفاً كان بأيدينا ،
وحششتم ناراً أضرمناها على عدوكم وعدونا ،
فأصبحتم ألباً أوليائكم و سحقاً ،
و يداً على أعدائكم .
استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الذباب ،
و تهافتم إلينا كتهافت الفراش
ثم نقضتموها سفهاً ،
بعداً لطواغيت هذه الأمة "
} الاحتجاج للطبرسي{
ومن خلال ما سبق يتبين دور الفرس الذي لعبه (عبيد بن زياد) الذي أبطل كل محاولات الصلح وهو من أصل عربي ولكن أمه كانت من أميرات فارس تزوجت والده عندما كان حاكما على خراسان في زمن الخليفة علي (رضي الله عنه(
نعم أيها القارئ الكريم لقد استدرج سيدنا الحسين الى ارض المعركة بخطة فارسية يهودية هدفها القضاء على الاسلام ورجاله وفعلا الذي باشر يقتل الحسين هو الشمر بن ذي الجوشن الفارسي ومجموعة من الفرس اعدوا لهذا الغرض .
اما العرب فلم يباشر احد منهم في قتل الشهيد الحسين او احد من اهل بيته الكرام ،وهذا ماروته أمهات الكتب المعتمدة
وموقف أهل السنة والجماعة في ذلك ثابت فلعنة الله وملائكته والناس أجمعين على من قتل الحسين أو رضي بذلك.
وهكذا نجحت الخطة الفارسية بزعامة عبيد الله بن زياد في نسج الاحداث وقتل الحسين (رضي الله عنه) لتجعل من هذا الحدث سببا للطعن بالعرب وشق الصف الإسلامي وبث الطائفية بين المسلمين.

موقف أهل السنة والجماعة من مقتل الامام الحسين ( رضي الله عنه )

والمهم الذي يجب ذكره هنا وليعلمه القاصي والداني وليعلمه جيراننا في الوطن والمواطنة اننا اهل السنة والجماعة نرفض اي احتفال في يوم العاشر من محرم ولا نرضى عن قتلة الحسين وهذا ما ذكره شيخ الاسلام ابن تيمية فقال في (مجموع الفتاوى (4/487((
)وأما من قتل الحسين عليه السلام، أو أعان على قتله، أو رضي بذلك فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين( مجموع الفتاوى (4/487)
ولكننا معشر أهل السنة والجماعة نرى صيام هذا اليوم، وقد ثبت صيامه عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم .

نقولها حقيقة للتاريخ
عندما بلغ يزيد بن معاوية مقتل الحسين (رضي الله عنه) عاقب الذين قتلوه ، وبكى على الحسين (رضي الله عنه) واظهر حزنه واكرم اهل بيته ولم يكن يزيد بن معاوية يعلم بقتل الحسين (رضي الله عنه) ولم يكن موافقا عليه من الاساس .
والسؤال المهم هنا هو ما موقف العلماء من يزيد بن معاوية ؟
ج/ اختلف العلماء في حال يزيد بن معاوية
الطائفة الاولى : قالت انه لم يكن يعلم بقتل الحسين (رضي الله عنه) لذلك لا يجوز لاي شخص لعنه .
الطائفة الثانية: قالت يجوز لعن يزيد بن معاوية ولكن الذي يلعنه لا بد ان يثبت عنده عدة امور:
1- ان يزيد هو الذي قتل او اعان على قتل الحسين (رضي الله عنه) .
2- ان يزيد لم يتب ومن المعلوم ان الكافر اذا تاب تاب الله عليه فكيف بالمسلم ؟
3- عدم جواز لعن المعين ، وهذا مذهب اهل السنة والجماعة الذي يقول :
(لا نلعن يزيد ولا نسبه ولا نمدحه ونكل امره الى الله) ويقول : ( قوم طهر الله سيوفنا منهم فلنكف السنتنا عن الكلام عنهم ) ونقول قال تعالى : ( تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون ) .

من هم الذين نهو الامام الحسين من الخروج للعراق
كثير من الصحابه نهو الحسين (رضي الله عنه) عن الخروج الى الكوفة واعتبروه امرا مخالفا للاسلام لانه لايجوز الخروج عن طاعة ولي الامر ما دام الحكم لشرع الله ومن هؤلاء الذين نهو الحسين (رضي الله عنه) عن الخروج :-
1- أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه) قال مخاطبا الحسين (رضي الله عنه) : ( يا ابا عبد الله اني لك ناصح واني عليك مشفق وانه بلغني انه قد كاتبك قوم من شيعتك بالكوفة فلا تخرج اليهم فاني سمعت اباك يقول عنهم : ( والله لقد مللتهم وابغضتهم وملوني وابغضوني وما يكون منهم وفاء قط ومن فاز بهم فاز بالسهم الاخيب والله ما لهم ثبات وعزم على الامر ولا صبر على شيء) .
2- عبد الله بن عمر بن الخطاب (رضي الله عنهما) كان ابن عمر في مكة فلما بلغه ان الحسين (رضي الله عنه) قد توجه الى العراق لحقه على مسيرة ثلاثة ايام فقال له اين تريد؟ فقال الحسين (رضي الله عنه) : الى العراق واخرج له الكتب التي يبايعوه فيها... فقال ابن عمر (لا تاتيهم ) فابى الحسين (رضي الله عنه) الا ان يذهب فقال ابن عمر اني محدثك حديثا: ان جبريل اتي النبي (صلى الله عليه وسلم) فخيره بين الدنيا والاخره فاختار الاخرة ، ولم يرد الدنيا وانك بضعة منه والله لايليها احد منكم ابدا ماصرفها عنكم الا الذي هو خير لكم) .
3- ابن عباس (رضي الله عنه) : قال للحسين (رضي الله عنه) : ( لو يزدري بي الناس لثبت يدي براسك ومنعتك من الخروج ) .
4- عبد الله بن الزبير: قال للحسين (رضي الله عنه) : ( اتذهب الى قوم قتلوا اباك وطعنوا اخاك فلا تذهب) .
ومن غير الصحابة من اشار على الحسين بعدم الخروج ايضا ومنهم الشاعر الفرزدق اذ كان قدما من العراق فلقي الحسين(رضي الله عنه) وسأله الحسين (رضي الله عنه)عن اهل العراق فقال له : قلوبهم معك وسيوفهم مع بني اميه) .

المعركة بالمنظور الأسلامي
قال تعالى (وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما) لاحظ ايها البحث عن الحقيقة ان الله تعالى اطلق لفظ الايمان على الطائفتين فقال ( طائفتان من المؤمنين ) وقد اخبرنا الله تعالى إن المؤمنين إخوة فقال تعالى (انما المؤمنون اخوة) فمن خلال هذه الايات نستطيع ان نرجع الذي حصل بين يزيد والحسين الى انهما طائفتان من المؤمنين حدث سوء فهم بينهما ولعب الفرس الدور الاعظم في ذلك فحدث الذي حدث.
والدليل ان الجيشين كانا ينظران الى القتال الذي حدث بينهما بمنظور اسلامي و لايخرج عن قوله تعالى (طائفتان من المؤمنين) ليستا بخارجتين عن الاسلام ، قدم المعسكران الحسين لبصلي الظهر والعصر بالجيش على ارض المعركة وكلا الجيشين صلوا خلف الحسين بكل ما يحملون من روح الاسلام والاخوة الاسلامية.

من الذين أستشهدوا مع الامام الحسين
استشهد مع الحسين الكثير من اهل بيته وكان منهم
(1)أولاد علي الذين استشهدوا مع الحسين: وهم جعفر بن علي بن ابي طالب و الحسين بن علي بن ابي طالب و ابوبكر بن علي بن ابي طالب و العباس بن علي بن ابي طالب و محمد بن علي بن ابي طالب و عثمان بن علي بن ابي طالب.
(2) اولاد الحسين الذين استشهدوا : وهم علي الأكبر بن الحسين و عبد الله بن الحسين.
(3) اولاد الحسن الذين استشهدوا : وهم عبد الله بن الحسن و القاسم بن الحسن و ابو بكر بن الحسن.
(4) من اولاد عقيل الذين استشهدوا : وهم جعفر بن عقيل و عبد الله بن عقيل وعبد الرحمن بن عقيل ومسلم بن عقيل وعبد الله بن مسلم
(5) من أولاد عبد الله بن جعفر : وهم عون بن عبد الله و محمد بن عبد الله بن جعفر
لاحظ عزيزي القارئ ان الذين استشهدوا مع الحسين كثير منهم ابو بكر .. وعمر .. وعثمان













 الموضوع الأصلي : مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق) //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق)

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» مساجد العراق ... منارات لن تنطفئ
» مجلة مساجد العراق .. منارات لن تنطفئ
» موقع مساجد العراق ... هذا هو الموت يا صغيري !!!
» موقع مساجد العراق يخرج من بين دماء الابرياء
» مجلة مساجد العراق ... مناراتٌ لن تنطفئ العدد الثاني


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: القسم الاجتماعي :: ۩ همــوم الامة العربية والاسلامية ۩-

مع الامام الحسين ( رضي الله عنه ) الى كربلاء ... (مساجد العراق) Cron