تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

حال العرب قبل الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو برونزي

avatar
lamaosama

عضو برونزي
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 98
النقاط النقاط : 9482
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

حال العرب قبل الإسلام Empty
مُساهمةموضوع: حال العرب قبل الإسلام حال العرب قبل الإسلام Emptyالثلاثاء أبريل 24 2012, 17:13

حال العرب قبل الإسلام A1
حال العرب قبل الإسلام
يقسم علماء الأنساب العرب إلى قسمين : الأول : عرب بائدة وهم الذين هلكوا
ولم يبق من نسلهم أحد مثل "عاد" و"ثمود". الثانى : عرب باقية وهم بدورهم
ينقسمون إلى قسمين :

1- عرب عاربة وهم أهل اليمن الذين ينتسبون إلى " يعرب بن قحطان " .
2- وعرب مستعربة وهم الذين ينتسبون إلى "عدنان" الذى يتصل نسبة بإسماعيل بن
إبراهيم – عليهما السلام . وسموا مستعربة لأن أباهم غير عربى وهو
"إسماعيل"- عليه السلام- بينما أمهم عربية من "جُرهُم" .

· أحوال العرب السياسية :
عرفت بلاد العرب الحياة السياسية المنظمة قبل الإسلام وبخاصة فى "اليمن" حيث الزراعة والاستقرار فقامت فيها دول كثيرة متعاقبة مثل:

دولة "معين" ودولة "قتبان" ودولة "سبأ" التى سميت بها سورة من سور القرآن
الكريم ، ودولة "حمير" التى ظلت قائمة حتى احتلتها الحبشة فى بداية القرن
السادس الميلادى ، ثم استولى عليها الفرس ، وظلت كذلك إلى أن حررها الإسلام
من الاحتلال الفارسى وأسلم أهلها، وقامت في "اليمن" حضارة عظيمة، واشتهرت
ببناء السدود كسد مأرب لخزن مياه الأمطار؛ لاستخدامها فى الزراعة، وازدهرت
فيها التجارة بسبب موقعها الجغرافى المتميز على المدخل الجنوبى للبحر
الأحمر؛ مما جعلها مركزاً تجاريًّا كبيرًا بين الشرق الأقصى وشرقى
"إفريقيا" بل و"أوربا".
وبعد انهيار سد مأرب وتدهور الحياة الاقتصادية، هاجر العرب من "اليمن" إلى
أطراف شبه الجزيرة العربية فى الشمال ، وأقاموا إمارات عربية ظلت قائمة إلى
ما بعد ظهور الإسلام، فنشأت إمارة "المناذرة" فى "العراق" وكانت عاصمتها
مدينة "الحيرة" وإمارة "الغساسنة" فى جنوب "الشام" ، وكانت هناك إمارات
عربية أخرى فى شرقى شبه الجزيرة العربية فى "البحرين" و"اليمن" وفى جنوبها
الشرقى فى "عمان" ، وكلها أسلمت فى عهد الرسول- صلى الله عليه وسلم- وأصبحت
جزءًا من الدولة الإسلامية ، وأما بقية شبه الجزيرة فكان يعيش أهلها حياة
قبلية؛ حيث يحكم كل قبيلة شيخ هو صاحب الكلمة النافذة والأمر والنهى فيها.
· أحوال العرب الاجتماعية :
اختلفت الحياة الاجتماعية في بلاد العرب من مكان إلى آخر باختلاف حياة
الحضر والبدو، فالأجزاء الحضرية التي تتمتع بحياة مستقرة وبنظم سياسية يقسم
المجتمع فيها إلى طبقات :


طبقة الملوك والحكام والأمراء وهم يمثلون أعلى فئة في المجتمع، وينعمون
بحياة الترف والنعيم، ثم تليهم طبقة التجار والأثرياء، ثم تأتى طبقة
الفقراء :
وهم أدنى فئة في المجتمع .
أما البدو فيتألفون من طبقتين :
- طبقة السادة : وهم في الواقع كل العرب البدو سواء أكانوا أغنياء أم
فقراء، فالفقر لم يكن يحد من حرية الإنسان العربي وسيادته، فمهما يكن
فقيراً فهو مالك لزمام نفسه معتز بحريته .
- وطبقة العبيد والخدم، وكان يمتلكهم الأغنياء، وعلى عاتق هذه الطبقة قامت الحياة الاقتصادية .
واتسمت حياة البدو بعادات، بعضها جميل محمود، أبقى الإسلام عليها وشجعها
كالكرم والنجدة وإغاثة الملهوف، وبعضها الأخر قبيح، حاربه الإسلام حتى قضى
عليه، كوأد البنات خوفاً من العار، وهذه العادة كانت في واقع الأمر في
قبائل معينة ولا تمثل نظرة العرب كلها إلى المرأة .
· أحوال العرب الدينية :
عرفت بلاد العرب التوحيد قبل الإسلام بزمن طويل، فقد نزلت فيها رسالات
سماوية، كرسالة "هود" - عليه السلام- في جنوبي شرقي الجزيرة العربية،
ورسالة" صالح"- عليه السلام- في شماليها الغربي ، كما عرفوا التوحيد من
رسالة إسماعيل- عليه السلام- ، ولكن بمرور الزمن نسوا هذه الرسالات وتحولوا
إلى الوثنية وعبادة الأصنام، وأصبح لهم آلهة كثيرة مثل "هُبل" و"اللات"
و"الِعَّزى" .
وعلى الرغم من انتشار عبادة الأصنام انتشارًا واسعًا في بلاد العرب، فإن
هناك ما يدل على أنهم لم يكونوا يعتقدون اعتقادًا حقيقًّيا فيها، فيحكى
القرآن الكريم على لسانهم قولهم :
وكان منهم من رفض عبادة الأصنام رفضاً قاطعاً وهم الذين سموا بالحنفاء
"كورقة بن نوفل"، و"زيد بن عمرو بن نفيل"، و"عثمان بن الحويرث "، و"عبيد
الله بن جحش "، و"قس بن ساعدة" ، وهؤلاء لم تقبل أذهانهم عبادة الأصنام،
فاعتنق بعضهم المسيحية، وترقب بعضهم الآخر ظهور الدين الحق .
وإذا كانت الوثنية قد سادت بلاد العرب، فإن اليهودية والمسيحية عرفت طريقها
إليها، فتركزت المسيحية في "نجران" التي كانت وقتئذ من أرض "اليمن" ، في
حين استقرت اليهودية شمال "الحجاز" في "يثرب" و"خيبر" ووادي "الري"
و"تيماء" .
ومن العجيب أن اليهودية والنصرانية لم تنتشر على نطاق واسع في بلاد العرب،
ولعل ذلك راجع إلى أن اليهودية تعد ديانة مغلقة، فأهلها كانوا يعتبرونها
ديانة خاصة بهم .
· أحوال العرب الثقافية :
كان العرب قبل الإسلام أمة أمية، لا تعرف القراءة والكتابة إلا في نطاق
ضيق، ولم يكن الذين يعرفونها في "مكة"- مثلاً- يزيدون على عشرين شخصًا، ومع
ذلك فإنهم امتلكوا قدرًا لا بأس به من المعرفة، واتصلوا بالعالم الخارجي
من خلال رحلاتهم التجارية، فعرفوا الثقافة الفارسية عن طريق إمارة "الحيرة"
العربية، والثقافة اليونانية عن طريق الإمارات العربية في "الشام"، واكتسب
العرب أيضًا قدرًا كبيرًا من المعارف العلمية بالخبرة وبدافع الحاجة،
كالمعلومات الفلكية والجغرافية، دفعهم إلى معرفتها تنقلاتهم الكثيرة،
وارتحالهم من مكان إلى آخر، وحاجتهم إلى معرفة مواسم نزول الأمطار وهبوب
الرياح .
وتفوق العرب على غيرهم من الأمم في مجال علم الأنساب؛ وذلك لاعتزازهم
بانتسابهم إلى قبائلهم، وبلغ من شدة اهتمامهم بعلم الأنساب أن اعتنوا
بأنساب الخيل غير مكتفين بأنساب البشر .
أما الميدان الثقافي الذي برع فيه العرب فهو البلاغة والفصاحة، فالعربى كان
فصيحًا بطبعه بليغاً بفطرته، ودليل ذلك فهمهم للقرآن الكريم الذي نزل
بلغتهم وهو ذروة البلاغة والفصاحة .
وبرع العرب في ميدان الشعر براعة واضحة فهو ديوان حياتهم، وشعراؤهم يعدون بالمئات .
والشعر العربي- إلى جانب كونه لونًا راقيًا من ألوان الأدب- يعد بعد القرآن
الكريم مصدرًا من مصادر معرفة الحياة العربية بكل خصائصها ومظاهرها .


وكما تفوق العرب في الشعر تفوقوا في الخطابة، وكانوا يقيمون الأسواق
الأدبية، التي تشبه مهرجانات المسابقات الأدبية في الوقت الحاضر، ومن أشهر
تلك الأسواق سوق "عكاظ"، وكانت تعقد فيها لجان للتحكيم بين الشعراء
والخطباء ، والقصيدة أو الخطبة التي يفوز صاحبها، يتناقلها الناس،
ويحفظونها، ويشيدون بقائلها، ومن القصائد الرائعة ما كان يعلق في الكعبة
وهى التي عرفت باسم المعلقات مثل معلقة "امرئ القيس"ومعلقة "زهير بن أبى
سلمى" .













 الموضوع الأصلي : حال العرب قبل الإسلام //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: lamaosama
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

حال العرب قبل الإسلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» طبيب العرب" ابن سينا "
» حال العرب قبل الإسلام ارجو الثتبيت
» قال غير العرب عن العربيّة
» العرب البائدة
» افتراضي العرب في ورطة....


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: تاريخ الدول العربية والشعوب والحضارات الإنسانية-

حال العرب قبل الإسلام Cron