تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12717
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية!  Empty
مُساهمةموضوع: وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية! وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية!  Emptyالسبت يونيو 02 2012, 10:42

بسم الله الرحمن الرحيم


نزع الخمار.. بين الاستئصال و مصالحة بوتفليقة المتعثرة



القضايا الفقهية إذا تكلم فيها رجال السياسة تصير قضايا سياسية لأن هذه السياسة انتهازية بالضرورة تتاجر في كل قطاع دون استثناء ، و أما البحث عن الأحكام الفقهية فهو من اختصاص الدوائر الأكاديمية التي تقدر الضرورات بقدرها .
ما وراء قضية نزع الخمار في صورة الوثائق البيومترية ليست الضرورات التي تبيح المحظورات و لكن وراء ذلك سياسة استئصالية أباحت استيراد و تصنيع الخمور التي حطمت المجتمع و الاقتصاد الوطني بحجة الضرورة و لا ضرورة ، و لكنها منهجية الخطوة خطوة و انتهاز كل فرصة لتسجيل الأهداف الأيديولوجية الهادفة إلى مسخ الهوية الوطنية التي هي سر الصمود في الشعب الجزائري الذي يقف دائما في طريق أعداء نهضته و تقدمه ، فبعد تشويه الحجاب الشرعي و إفراغه من محتواه الديني و الاجتماعي جاءت خطوة نزعه و تحريمه ، فهل هناك سوء نية في المسألة بالتأكيد لأن الأصل في الاستئصال هو سوء النية و الأمثلة الواقعية كثيرة



و على رأسها المحاربة الدؤوبة لهذه الهوية و على رأسها اللغة و الدين و في الوقت نفسه تمجيد آثار الاستعمار و اتباع فلسفته ولغته و الاجتهاد المتواصل في صبغ الجزائر بلونه الأزرق بما يحمله من دلالة سيميولوجية


.
فقد نجح هذا التيار المتنفذ إلى حد كبير في استئصال اللغة الوطنية حتىفي فواتير الكهرباء و الغاز و حتى في النشرات الرسمية للدولة الجزائرية حيث تأتي اللغة العربية كترجمة للنص الأصلي الأجنبي و كأننا نعيش في مستوطنة و كل ذلك من أجل الهدف المرسوم و هو استئصال الجزائر عن امتدادها العربيالإسلامي و هو الامتداد الطبيعي لها التاريخي و الجغرافي ، بل إن هذا الاستئصال وصل إلى نشرة الأحوال الجوية في موسم الحج حيث لا ذكر لمكة المكرمة و كأن مناسك الحج يؤديها الحجاج في جدة ، و في المقابل يعمل بكل جد لتمجيد آثار الاستعمار البغيض وإعادة تلميعها و تهيئتها و كمثال على ذلك تماثيل العراة في مختلف مدننا و صلبان جسور قسنطينة و صنم الزانية في عين فوارة التي صدق فيها قول الشاعر:

يا عين قد صار ماؤك بولا (.....) و من طمث المومس قيحا و قذارة
و في قاع الرذيلة غيض ماؤك (يا عين) فلاحنث يمين يرفعه و لا كفارة
رقص الحمير تؤمهم شمطاء (.................) لا ريب أنها قوادة الدارة
لقد واصل الاستئصاليون مهمة المستوطنين من الأقدام السود الجياع الذين جاءوا إلى هذا الوطن للسلب و النهب و شراء العقارات في الخارج و لا سيما في موطنهم الأصلي فرنسا و لكنهم في النهاية رجعوا و سيرجعون إلى ديارهم مثل الخنازير المتخمة .
إن محاولة نزع خمار المرأة الجزائرية الأبية و كذلك الإكراه على حلق اللحيةهو اعتداء جسدي و اعتداء على الحرمات الشخصية ، و هذا في الحقيقة لا علاقةله مع تطور التكنولوجيا الرقمية حيث صارت الهوية عبارة من رقم لا أكثر و لا أقل و صار الأمريكي مثلا أو بعض رعايا الدول المتقدمة لا يحملون أية و ثيقة إذا قدموا إلى دبي المدينة العربية الرائدة باستثناء بصمات أصابعهم أو حدقات عيونهم .

إن من طبيعة الاستئصال في الجزائر هو ارتباطه بسياسة التجهيل و الفساد لأن هذه السياسة هي التي تخدم مصالحه في النهب و السلب فهل كانت مؤسساتنا المالية ( خاصة البنوك و بعض القطاعات الاقتصادية ) ستتعرض لهذه الاختلاسات الهائلة لو كانت مسيرة بتكنولوجيا الإعلام الآلي ، و هل كانت السجلات التجارية و ملفات الشركات الوهمية تزور على نطاق واسع لو لم تكن البلديات و الدوائر تستعمل أقلام الحبر الجاف و الأختام الخشبية البدائية لاستخراج شهادات الميلاد و شهادات الحالة العائلية و الإقامة أين هي التكنولوجيا الرقمية في كل ذلك التي بإمكانها القضاء على التخلف الكبير و الفساد العريض الذي تعيشه بلديات الوطن .
لقد استبشر الشعب الجزائري بمصالحة الرئيس بوتفليقة فزكاها بحماس كبير كعادة الجزائريين في كل المحطات التاريخية في مسيرتهم ، و لكن هذه الحماسة و النبل و الشرف كان الاستئصاليون يقابلونه دائما بالكيد و الانتهازية الماكرة ، و الكثير منا يتذكر لما خرج الشعب الجزائري يحتفل بالاستقلال و النصر على العدو الفرنسي الغاشم ففي هذه النشوة العارمة كان رجال الاستئصال الذين جاءوا من خارج الحدود يحتلون العاصمة و مرافقها الحيوية مدججين بالأسلحة التي لم تنطلق منها رصاصة واحدة ضد المحتل في الداخل ، و لما استفاق الجزائريون من نشوة الانتصار كانت الغنيمة قد نهبت و وجد المقاتلونالشرفاء النازلون من جبالنا الشاهقات حسرة في نفوسهم لأنهم ربما اعتقدوا أنهم نزلوا قبل الأوان ، فالمعركة لم تكن قد انتهت على الرغم من نزول بعضهم للاستمتاع بجنات و عيون و مقام كريم في بلدة طيبة و رب غفور.

و كما سبقت الإشارة إليه فانتهازية الاستئصال طالت حتى المصالحة فاستغلوها و ساروا في ركبها من أجل طمس معالم الجريمة التي اقترفوها في حق الشعب عبر مراحله التاريخية بدء ا من اختراق الثورة عن طريق دفعة ( لاكوست) عندما استنشقت أنوفهم رائحة النصر القريب إلى احتلال العاصمة في صائفة 1962م و إلى توقيف المسار الانتخابي و الديمقراطي بالقوة سنة 1992م ، و لأجل ذلك سيؤيدون العفو الشامل الذي هو في الطريق من أجل أن يفلتوا من العقاب

إن المصالحة يا فخامة الرئيس لا تتحقق إلا بالقيادة التي تؤمن بها قلبا و قالبا و المصالحة ليست قانونا فحسب يصدر في الجريدة الرسمية بل هو سلوك عام يسري في كل شيء بما فيها مشاعر الجزائرين مثل قيم الشرف و الدين ، و من حق الشعب الذي زكاك أكثر من مرة أن يطالبك بالتحرك من أجل ستر الأعراض و صون الحريات و مواصلة نضالك و جهادك من أجل إخراج آخر قدم من الأقدام السود من الوطن، و الشعب معك.
إن ليل الاستئصال هذا الذي طال يقتضي من الجزائريين الشرفاء هبة تحررية جديدة و متجددة هدفها استكمال الاستقلال الوطني و تحقيق الانعتاق الثقافي و التخلص من بقايا الاستعمار حيث الاستئصال أهم مظاهره ، الاستئصال الذي هو الفساد الممنهج الذي يعتبر الجزائر مستوطنة يجب أن تبقى متخلفة و جاهلة عن طريق مخاطبة الشعب و إدارته بلغة لا يفهمها و عن طريق نشر الفوضى في كل شيء لكي تسهل مهمته القذرة في نهب مقدرات الجزائر و خيراتها


وكتبها : خميس بن عاشور




لا أملك إلا أن اقول، حسبنا الله ونعم الوكيل، يريدون إشعال فتنة جديدة في الجزائر، لن يخضع الشعب لهذا..أخذ من اللحية ونزع خمار!، عــــار يا امة الإسلام عار، لن نخضع، ولكن أراهم يشعلون فتنة كفتنة التسعينات التي انتهت بتذبيح وموت مئات الآلاف من المسلمين الأبرياء في الجزائر والله أعلم بنهاية هذه


اللهم نسألك أن ترد بنا ردا جميلا













 الموضوع الأصلي : وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية! //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» فرنسا: النقاب في مواجهة الهوية الوطنية
» بطل الجزائر ....
» تاريخ الجزائر
» اجمل ما قيل في الجزائر من اشعار
» صفحات من تاريخ الجزائر


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: القسم الاجتماعي :: ۩ همــوم الامة العربية والاسلامية ۩-

وجاء الدور على الجزائر، لكن هذه المرة ليس مع النقاب، إنما مع الخمار واللحية!  Cron