صلاة الفجر من أجل أن نُنصر
فاليهود اليوم يزرعون شجر الغرقد بكثرة، وهذا الشجر هو الذى علمنا النبى صلى الله عليه وسلم أنه من شجراليهود، وأنه الشجر الذى سيختفون وراءه فى الحرب التى ستقوم بيننا وبينهم، حيث سينطق الحجر والشجر ويقول يامسلم تعالى ورائى يهودى تعالى فاقتله، إلا الغرقد فإنه من شجرهم، وهم ينشرونه اليوم فى كل مكان.
فلما سُئل اليهود عن ذلك، قالوا: بأنهم يصدقون النبى محمد صلى الله عليه وسلم، وبأننا سنهزمهم حقا، لكن لسنا نحن، وإنما الجيل الذى سيكون عددهم فى صلاة الفجر مثل عددهم فى صلاة الجمعة.
ولاتعليق!!!!!!!!!
واليوم أين المسلمون من صلاة الفجر؟
كيف حال المساجد مع صلاة الفجر؟
متى ينام المسلمون؟ وعلى ماذا ينامون؟ وكيف سيستيقظون لصلاة الفجر؟
لعلكم الآن فهمتم سر الإعلام الهدام الذى يسرق الليل والنهار، والذى يبيت الشباب أمامه ليلهم ثم ينامون نهارهم؟
فمتى نُنصر يا أمة صلاة الفجر؟!!!!
أناديكِ أختى أن توقظى كل رجل فى بيتك وتقولى له:
لبِّى نداء ربكَ.

صلاة الفجر فى المسجد من أجل أن نُنصر.