تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو Vip

medohamo15
medohamo15

عضو Vip
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 1201
النقاط النقاط : 12717
السمعة السمعة : 0
معلومات الاتصال

الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية Empty
مُساهمةموضوع: الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية Emptyالسبت يونيو 02 2012, 18:26

نتعرف معا في هذا الموضوع على الاسكندر المقدوني

انه لمن أصعب الأشياء الحديث عن شخصية ما خصوصا إن لم نعاصرها، فما هو الحال إن كان يفرقنا عنها ما ينيف على ثلاثة و عشرين قرنا !
و ما نجده في كتابات من عاصرها و من لحقها بفترة، كثيرا ما يختلط فيه الحق بالاسصورة، فنجد الطريق وعرا لمعرفة تقاسيم تلك الشخصية و حقيقتها و لا مفرا من الأخذ بتلك الروايات مع غربلتها و تحكم العقل و المنطق في تفاصيلها و بذلك نخطو بها قدما نحو ما يكون اقرب إلى الواقع لأنه من الصعب الوصول إلى الواقع ذاته ما لم نكن معاصرين له مكانا و زمانا.
فشخصية الاسكندر الأكبر من الشخصيات الكبرى في تاريخ البشرية و لها من الأثر في مجريات أحداث التاريخ ما جعلها تحتل هذه المكانة. و من الطبيعي أن تحوم حول الكتابة عنه الأساطير التي كانت جزء من طبيعة ذلك العصر قبل الميلاد و من الطبيعي أيضا أن نجد اختلاف في الآراء حول شخصيته و سلوكه، ذلك لان الأغلب الأعم من الأفراد يكتبون من زاويتهم الشخصية اتجاه هذا الإنسان، فمن يكون مقربا منه سيراه من منظور يختلف عمن يكون بعيدا عنه أو معاديا له؛ و في هذا تضيع الحقيقة بين نزعات الإنسان التي نادرا ما تحتكم إلى الموضوعية.
و على ضوء ما تجمع من معلومات حول الاسكندر الأكبر و ما اطلعت عليه من كتب سأقسم الكتابة عن الاسكندر في موضوعين أساسين، اولهما: طفولته و نشأته، و ثانيهما: شخصيته و أفكاره. و نجد في ذلك التقسيم تقسيما ضمنيا إلى معلومات لا مجال للنزعات الشخصية للتحكم بها، و معلومات نسبية تختلف من كاتب لآخر.

1.طفولته و نشأته:
الاسكندر الأكبر هو الاسكندر الثالث و كان اسمه باليونانية الكسندروس و عرفه العرب بالاسكندر المقدوني، و لد في بيلا عاصمة مقدونيا الجديدة في خريف 356 ق.م ، أمه اسمها اوليمبياس Olympias و أبوه اسمه فيليب الثاني الذي تولى ملك مقدونيا 356 ق.م ، و له أخ غير شقيق اسمه فيليب ارهيديوس و يقال انه أبله.
و كان اليونان يعدون أباه و قومه من أعاجم أوروبا لأنهم لا يتكلمون اللغة اليونانية بل لغة قريبة منها. و قد عمل الاسكندر بعد ذلك مخلفا أباه على نشر اللغة و الثقافة اليونانية في أرجاء مقدونيا. و قد عني أباه به منذ طفولته فاحضر ليونداس و هومولوس لتربية طفله الاسكندر تربية جسمية قوية و قام بتعليمه الأدب ليسمخوس. و عندما كبر قليلا استقدم أباه الفيلسوف اليوناني المعروف أرسطو طاليس و قضى معه ثلاث سنوات حاول أرسطو فيها أن يعلمه التغلب على نزوات النفس و الاعتدال في السلوك و تغليب العقل على العاطفة. و كان لأرسطو الأثر الأكبر في حياة الاسكندر و استمرت علاقته به حتى عندما خرج لفتح الشرق الأدنى، فظل الاسكندر يرسل له العينات التي يعثر عليها من نباتات و حيوانات، كما اجتهد أرسطو في تنمية الثقافة الأدبية و الذوق الفني للاسكندر ، فدرسه الإلياذة للشاعر اليوناني هوميروس، و يذكر أن الاسكندر كان يحتفظ بنسخة منها عليها شروح أرسطو و كان يربطه بهذه الإلياذة ادعاء والدته أنها تنتسب إلى أخيل و لذلك كان يضعها تحت وسادته و يقراها بين الحين و الآخر.
اعتلى الاسكندر عرش مقدونيا 336 ق.م و عمره آنذاك عشرين سنة و كان يصاحب أباه في غزواته منذ بلغ السادسة عشرة من عمره، و بعدها بعامين خرج بالجيش الذي كان أعده والده لفتح الشرق الأدنى أي 334 ق.م . و بعد انتصاره و قضائه على الإمبراطورية الفارسية، تزوج من استاتيرا ابنة الملك الفارسي دارا الثالث في حفل أقامه 327 ق.م، كما تزوج من روكسانا التي أنجبت ابنه الوحيد الاسكندر الرابع و كانت حاملا فيه عندما توفى الاسكندر 323 ق.م . و قد توفى الاسكندر في بابل و هناك اختلاف حول تاريخ وفاته فمن يقول انه توفى في 13 يونيو 323 ق.م و رأي آخر 11 يونيو 323 ق.م.

2.شخصيته و أفكاره:

الشخصية الإنسانية:
اخذ الاسكندر عن أمه القلق و التهور و قد غلب على شخصيته التأثر الديني إلى حد الميل الشديد للمخاطرة و اكتناه المجهول، و كان يجيد ضروب الألعاب الرياضية من عداء سريع و فروسية و مبارزة، و يذكر انه استطاع ترويض الحصان الهائج بوسيفالوس و أصبح رفيق انتصاراته المتعاقبة. على حين انه كان معتدلا في طعامه و شرابه نجده سريع الانفعال و شديد التأثر بالموسيقى و شديد التحمس للدرس شغوفا بالقراءة، كما يذكر لنا فلوطرخس.

الشخصية السياسية:
مما زرعه أرسطو في تلميذه الاسكندر التحمس الشديد للوحدة و هو ما رفع رصيد انتصاراته شيئا فشيئا لتوحدي حضارتي الشرق و الغرب، فكان جنديا باسلا توصل لانتصاراته بالجلد و العناد و عدم المبالاة بالعقبات.
كما تأثر من أبيه مواجهة الأمور بحزم لتذليل العقبات و معالجة الأمور بدهاء و رؤية واقعية، و هذا ما صنع من الاسكندر سياسيا ماهرا و إداريا حازما و قائدا نابغة، يحسن معاملة الناس و كسب ودهم. و يفي بالعهود التي يقطعها على نفسه و لم يسمح لموظفيه أو قواده بظلم رعياه و استبدادهم. و تأثره الديني ظهر في رغبته في المزج بين الدين و السياسة على أساس أن الدين دعامة السياسة و مؤازرة لها.
و نرى من خلال استعراض أهم النقاط عن الاسكندر الأكبر، أن شخصيته السياسية كانت امتداد لشخصيته الإنسانية التي كانت بدورها ثمرة طفولته و الظروف التي أحاطت به في نشأته. و إن الفصل هنا بين هذه العناصر هو من باب الإيضاح، أما واقعيا فانه يكون أحيانا من الصعب الفصل بين أمور متشابكة و امتداد لبعضها البعض.


المراجع:

1.ايدرس بل، مصر من الاسكندر الأكبر حتى الفتح العربي، بيروت، 1988.
2.السير جون هامرتن، تاريخ العالم، القاهرة، دت.
3.لطفي عبدالوهاب يحيى، دراسات في العصر الهلنستي،بيروت، دت.
4.مصطفى العبادي، العصر الهلنستي: مصر، بيروت، 1988.
5.نسطور ماتساس، مذكرات الاسكندر الأكبر، تونس، 1989.
6.ول وايريل ديورانت، حياة اليونان، ج2 ، تونس، 1998.

__________________
منقووووووووووووووووووول













 الموضوع الأصلي : الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: medohamo15
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» الأسطورة التاريخية ... وامعتصماه
» أهم الأحداث التاريخية الكبرى في حياة الأنبياء والرسل
» صورة تقريبية لوجه فرعون في حياته .. انظر الى عظمة حكمة الله كيف حافظ على جسده ليكون عبرة لغيره


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ ملقتي التاريخ الاسلامي ۩ (-

الاسكندر- حياته و شخصيته التاريخية Cron