تابعونا على Facebook
تابعونا على youtube
تابعونا على  Twitter
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

أهلا وسهلا بك إلى منتديات اسلام فيب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.



 
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تبادل أعلاني http://dmo3-oman.com
[حصري]أشنشودة حياتي كلها لله للمنشد السوري يحيى حوى
[حصري] أنشودة لبيك رسول الله ..روووووووووعة
[حصري] انسودة فتنتة روحي يا شهيد
يا ادم حافظ على مظهرك الخارجي ..
شرح التعامل مع المرأة, طريقة التعامل مع المرأة, كيف أتعامل مع المرأة, كيفية اسعاد المرأة
[مهم] مدر المنتدى انت لساتك على وعدك
ازياء شبابيه 2011
الوصايا العشره للرجال
كيف عليك ان تتصرف اذا بكت شريكة حياتك وحبك ؟
الثلاثاء أغسطس 13 2013, 04:05
الجمعة ديسمبر 21 2012, 13:26
الأحد يوليو 29 2012, 03:17
الأحد يوليو 29 2012, 03:15
الأحد يوليو 29 2012, 03:07
الأحد يوليو 29 2012, 03:03
الأحد يوليو 29 2012, 03:01
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:24
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:23
الأربعاء يونيو 27 2012, 12:21











شاطر|

تأملات في الأدب الإسلامي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
معلومات العضو
عضو فضي

avatar
dome braa

عضو فضي
معلومات اضافية
الجنس : ذكر
المشاركات المشاركات : 29
النقاط النقاط : 9315
السمعة السمعة : 20
المزاجأحب المنتدى
معلومات الاتصال

تأملات في الأدب الإسلامي Empty
مُساهمةموضوع: تأملات في الأدب الإسلامي تأملات في الأدب الإسلامي Emptyالأربعاء أبريل 11 2012, 13:22




تأملات في الأدب الإسلامي Videبقلم: سعيد مولاي التاجتأملات في الأدب الإسلامي Vide
منذ
أن وجدت الحضارات والشعوب صاحب وجودها آداب وفنون وأشكال تعبيرية وجمالية
تعبر عن آمالها وآلامها وتؤرخ لنجاحاتها وإخفاقاتها وتدون آثارها وأخبارها،
والأمة الإسلامية لم تكن بدعا من الحضارات والأمم فمنذ أن جاء الإسلام
اصطنع لنفسه آدابا وفنونا طبعها بخصائص مضمونية ومعنوية على الرغم من
احتفاظه بأشكالها وأوانيها، سيرا على هديه في أنه لم يأت ليجب ما قبله إلا
إذا كان متعارضا مع منهجه في الحياة ورؤيته للإنسان والوجود.


عندما جاء الإسلام وجد
العرب في جاهليتهم بلغوا الغاية في فنون القول والتعبير شعرا ونثرا، حتى إن
الشعر هيمن على كل مجالات حياتهم واحتوش جميع حركاتهم وسكناتهم وعبر عن
أدق خفقات قلوبهم وخلجات مشاعرهم، بل إنهم بلغوا به حد الإعجاز بيانا وحجة
وموقفا حتى بلغت الكلمة مرتبة القداسة باعتبارها بدء الكون (وفي البدء كانت الكلمة)
ولعل هذا من حكم القرآن الكريم في تحديه بلغاءهم وفصحاءهم وشعراءهم
الإتيان بآية واحدة لأنهم كانوا فرسان الكلمة والبلاغة، وقد أدرك صلى الله
عليه وسلم وهو العربي البليغ فائدة الشعر وخطورته ودوره الجهادي والإعلامي
فوظفه أيّما توظيف للمنافحة في نشر الدعوة الجديدة فإلى جانب جهاد السيف
والبناء كان جهاد الكلمة، كلمة القرآن أولا التزاما بالأمر الإلهي "وجاهدهم به جهادا كبيرا"
،ثم كلمة الشعر والخطابة التي كان فيها لشعراء الرسول صلى الله عليه وسلم
وخطباءه القدح المُعلى و هذا من بركة تشجيعه صلى الله عليه وسلم للشعراء
المسلمين وحثهم على الدفاع عن الإسلام ونشر مبادئه إعلاميا إذ أن الشعر كان
إلى جانب كونه ديوانا للعرب وسيلة إعلامية ترفع أقواما وتخفض آخرين وهذا
ما أدركه مشاهير الشعراء أنفسهم إذ نجد الحطيئة يطلب من كعب بن زهير أن
يذكره في شعره ، ويبدو أن كعبا اشتهر في الجاهلية بأكثر مما اشتهر
الحُطَيئة، يدل على ذلك ما يرويه ابن سلام من أن الحطيئة قال له: "قد
علمتَ روايتي لكم أهلَ البيت وانقطاعي إليكم، وقد ذهبت الفحول غيري وغيرك،
فلو قلت شعرا تذكر فيه نفسك وتضعني موضعا بعدك فإن الناس لأشعاركم أروى
وإليها أسرع
" فنظم كعب قصيدته التي يقول فيها:

فمَنْ للقوافي شانَها من يحوكها *** إذا ما ثَوى كعبٌ وفوَّز جَرْوَلُ
في فترة النبوة والخلافة
الراشدة بعدها نجد قيم الإسلام وأخلاق الإيمان قد ترسخت في صدور الشعراء
المخضرمين منهم والذين ولدوا في دوحة الإسلام، فانعكست في شعرهم قصائد حماس
ودعوة للجهاد وفخر بمبادئ الإسلام وسمو شيمه ومدحا لرسول الله صلى الله
عليه وسلم وتغنيا بفضل الله الذي أكرمهم بدينه أو حتى رثاء حارا للشهداء،
وخلال هذه الفترة اختفت إلى حد كبير المفاخرات بالآباء والأنساب والمواقع
وأيام العرب وحروبهم والهجاء الفاحش أو الغزل الفاضح حيث كانوا يردون
ويصدرون عن كتاب الله الذي رسم المعالم ووضع الصوى للاقتداء والاهتداء، غير
أنه وبعدما وقعت الفتنة الكبرى وما شهده تاريخ المسلمين من تحولات كبرى
وفتن دامية وصراعات حامية، لم يكن الشعر ولا الخطابة وهما كما أسلفنا ديوان
العرب وإيوانهم غائبين بل أسهما في كل ذلك إما تدوينا وتأريخا أو تأجيجا
وتغذية لعصبيات قبلية وثارات أطلت برأسها فكان لكل حزب شاعره أو شعراؤه أو
خطيبه أو خطباؤه فاصطبغت الخطابة والشعر بالفتنة فجاءت هجينة مختلطة النسب
بين جاهلية لا تفصلهم عنها إلا أربعين سنة وبين إسلام راسخ في قلوب أولي
السابقة هش في قلوب أعراب أو مؤلفة قلوبهم أو مسلمة الفتح، ولأن الشعر له
حضور قوي فيصعب فصله باعتباره اللون الأدبي الأكثر حضورا وغزارة في ما
أبدعه العقل المسلم عن مجالات الحياة الأخرى تأثرا وتأثيرا.

وبعد مضي أربعة عشرا قرنا
ونيف وجدت الحركة الإسلامية نفسها وهي في مراحل إثبات الذات والتميز شكلا
ومضمونا مطالَبة ببديل في مجالات الحياة كلها ومنها الفنون والآداب فبدأ
الحديث عن أدب (إسلامي) وعن فن (إسلامي) وغناء (إسلامي) وكأن نعت وصفة
الإسلامية كفيلان بالإجابة عن أسئلة عميقة وتحديات تطرح نفسها بإلحاح، فهل
حقا يمكن الحديث عن أدب إسلامي؟ وما يميزه عن سائر ما ابتكره خلق الله؟ وهل
هذا التمييز يكمن في المضمون أم في الشكل أم فيهما معا؟ وأي نموذج نستحضر
أو نتبنى ونحن نؤسس لفن وأدب إسلامي جديد ؟أنستحضر النموذج النبوي الراشدي
متمثلا في التجربة الفنية الأدبية السائدة آنذاك التي أثلها لنا ثلة من
شعراء الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم وخطباؤه أو ما طبعه صلى الله عليه
وسلم من قطع شعرية أو نثرية بطابع القبول النبوي والأمثلة على ذلك كثيرة
لعل من أشهرها قصة أبي زرع وأم زرع وقصيدة كعب ابن زهير بانت سعاد وأشعار
سيدنا حسان وابن رواحة وخطب الصحابة وبلغاء العرب من أمثال علي وعمر وابن
عباس رضي الله عن الجميع ؟أم أن هذه المرحلة لم تكن كافية لأسباب عديدة
للحديث عن تجربة متكاملة إبداعا ونقدا.؟

أم ترانا نستلهم التراث
الجاهلي أو الأموي و العباسي بأغراضه ومواضيعه وقيمه ومضامينه وأشكاله خاصة
أنه قريب العهد وشديد الالتصاق بصدر الإسلام الأول إما سبقا أو لحوقا؟


في بداية القرن وإبان
النهضة العربية وجدت الحركة الإسلامية نفسها وجها لوجه أمام تحد كبير، في
محيط كان فيه لكل حركة فكرية أو تغييرية إيديولوجية إجابات وبدائل تنظيرا
وإبداعا ونقدا فللشيوعيين أدبهم ونقدهم وفنهم، وللقوميين وللوجوديين
والعبثيين والليبراليين وكذا ... وأمام استعمار جاءنا بضروب جديدة من
الفنون كالرواية والقصة القصيرة والمسرح والسينما والتشكيل والتمثيل وأشكال
أخرى من أشكال التعبير الجسدي كان لابد من تحديد الموقف أولا والموقع
ثانيا ثم طرح بديل فني وأدبي يحمل رسالة الإسلام لكن بأي فهم وأي تصور
وبأية أشكال وقوالب ولم يعدم رواد الحركة الإسلامية الأوائل رحمهم الله
جميعا جوابا فكانت كتاباتهم تتلمس الجواب عند أمثال الرافعي وأرسلان
والكيلاني وإقبال وباكثير والمودودي والندوي وسيد قطب.

خاصة أن الحركة الإسلامية
لم تكن قد استكملت تصورها لقضايا أكبر وأشمل فما بالك بأدب أو شعر أو فن
يراه بعضهم لهوا من اللهو أو نافلة لا تغني عن تقصير أو سهو وما وقفوا على
كيف وظف رسول الله صلى الله عليه وسلم الشعر وهو سلاح عصره في تبليغ كلمة
الله للناس أجمعين وكيف علينا أن نوظف الشعر والقصة والرواية والمسرح في
التعريف بإسلام غريب بين أهله وفي الدفاع عن قيمه وأخلاقه أمام تيارات
الإلحاد والمادية والزندقة بنقاء فطرة وصفاء عقيدة ووضوح فكرة وبيان كلمة
فكان لابد للأدب الإسلامي والفن الإسلامي كلمة وصوتا وصورة ونغما













 الموضوع الأصلي : تأملات في الأدب الإسلامي //   المصدر : منــــ اســــ فيب ـــلام ـتديـــات // الكاتب: dome braa
ضع تعليق بحسابك فى الفيس بوك









اهلا وسهلا بكم على منـــ اســـــ فيب ـــلام ـــتـــديــات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تأملات في الأدب الإسلامي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» تأملات في سورة الحج قبل الحج
» الفكر الإسلامي
» بداية علم التاريخ الإسلامي
» رسـالة إلى كل من هجر المنتدى الإسلامي
» المؤرخ الإسلامي الأول


صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
○◘♦منتديات اسلام فيب♦◘○ :: ۩۞۩ :: المنتديات الثقافية:: ۩۞۩ :: ۩ الأدب واللغة العربية ۩-

تأملات في الأدب الإسلامي Cron